الصفحه ٩٤ : للأنصار لبني عبد الأشهل (٣) .
وجاء في مختصر تاريخ دمشق : قال حذيفة : مرّ بي عمر بن الخطّاب وأنا جالس في
الصفحه ١١٦ : علىٰ
ترك العمل بظاهره ، وما يكون هذا حكمه لا يُعمل به » (٤) .
٢٢ ـ وفي باب ما يحلّ لبني
هاشم ويحرم من
الصفحه ٢١٣ : بالإجازة والرواية ؛ كما فعل ذلك العلّامة الحلّي قدسسره في إجازته الكبيرة لبني زهرة الحلبي رضوان الله عليهم
الصفحه ٢٢٠ : الزهري ، قال : . . .
وأمّا سند العلّامة الحلّي ـ في
إجازته لبني زهرة ـ علىٰ ما في بحار الأنوار ١٠٧