الصفحه ٢٩ : تعالى (وَأَنَّ اللهَ
سَمِيعٌ عَلِيمٌ) بينهما كما مر نظيره فى سورة آل عمران حيث جوزوا انتصاب
محل الكاف
الصفحه ٣٢ : المشركين وقرىء لا
يعجزون بكسر النون ولا يعجزون بالتشديد (وَأَعِدُّوا لَهُمْ) توجيه الخطاب إلى كافة المؤمنين
الصفحه ٣٣ : الواقعة بينهم
وبين الكفرة كافة إثر بيان كفايته تعالى إياه صلىاللهعليهوسلم فى مادة خاصة وتصدير الجملة
الصفحه ٤١ : ) أى كافة لأن الأذان غير مختص بقوم دون آخرين كالبراءة
الخاصة*
الصفحه ٤٣ : الإجماع على انتساخها كاف فى الباب من غير حاجة إلى كون سنده
منقولا إلينا وقد صح أن النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٥ : أو القوم
الفاسقين كافة فيدخل فى زمرتهم هؤلاء دخولا أوليا أى لا يرشدهم إلى ما هو خير لهم
وفى الآية
الصفحه ٩٢ : موسى الأشعرى وأصحابه رضى* الله تعالى عنهم (قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ
عَلَيْهِ) حال من الكاف فى
الصفحه ٩٣ : يطمعهم فى تصديق الرسول أيضا صلىاللهعليهوسلم بواسطة المصدقين وللإيذان بأن افتضاحهم بين المؤمنين كافة
الصفحه ١٠٠ : بهم إما أولئك التائبون ووضع المظهر فى موضع المضمر للإشعار بعلية العبادة
لقبولها وإما كافة العباد وهم
الصفحه ١١٢ : يَسْتَبْشِرُونَ)
(١٢٤)
____________________________________
لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً) أى ما صح وما استقام لهم أن
الصفحه ١١٧ : من الخبر والمعنى أن الشأن قولنا أنذر الناس والمراد به
جميع الناس كافة لا ما أريد بالأول وهو النكتة فى
الصفحه ١٢٣ : يكفى فى
الوصول إلى الجنة بل لا بد بعد ذلك من الهداية الربانية وأن الكفر والمعاصى كافية
فى دخول النار ثم
الصفحه ١٢٦ : مصدر الفعل الآتى وما فيه
من معنى البعد للتفخيم والكاف مقحمة للدلالة على زيادة فخامة المشار إليه إقحاما
الصفحه ١٣٠ : ويتحكم على كافة الخلق بالأوامر والنواهى الموجبة لسلب
الأموال وسفك الدماء ونحو ذلك وأن ما أتى به وحى
الصفحه ١٣٢ : الاتباع والإصرار فمما لا احتمال له أى وما كان الناس كافة من أول
الأمر إلا متفقين على الحق والتوحيد من غير