الصفحه ١٦٦ : التى جاء بها
كل رسول أصولها وفروعها وإن كان المحكى جميع أحوال كل قوم منهم فالمراد بما ذكر
أولا كفرهم
الصفحه ٦٣ : أَنْفُسَكُمْ وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما
يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ
الصفحه ٢٦٣ : )
____________________________________
أهلها كافة محال
محبته ليترتب عليه ما ترتب مما جرى بينه وبين امرأة العزيز ولنعلمه بعض تأويل
الأحاديث وهو
الصفحه ٦٤ : )
____________________________________
* صلىاللهعليهوسلم حصر طائفا وغزا هوازن بحنين فى شوال وذى القعدة (وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً
كَما
الصفحه ٨١ : اطلع عن أسرارهم
(كَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ) التفات من الغيبة إلى الخطاب للتشديد والكاف فى محل الرفع
الصفحه ١١١ :
لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ أَحْسَنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٢١) وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ
الصفحه ٢٢٧ : يعمها فلعل سببيتها
لها من حيث إنها تفيد زيادة اطمئنان قلب بسلامته وسلامة أهله كافة ومجادلته إياهم
أنه
الصفحه ١١٨ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ) وما فيهما من أصول الكائنات (فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) أى فى ستة أوقات أو فى مقدار ستة
الصفحه ١٤٥ : مفعولا به ومن الحق حالا منه
والجملة استئناف* ببيان شأن الظن وبطلانه وفيه دلالة على وجوب العلم فى الأصول
الصفحه ١٨١ : العظيم المشتمل* على محاسن الأحكام التى من
جملتها ما مر آنفا من أصول الدين واطلعتم على ما فى تضاعيفه من
الصفحه ٢١٤ : استقلاله
بغرض مهم هو جعل قرابة الدين غامرة لقرابة النسب وأن لا يقدم فى الأمور الدينية
الأصولية إلا بعد
الصفحه ٥ : بَيْتِكَ بِالْحَقِّ) الكاف فى محل الرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف تقديره هذه
الحال كحال إخراجك يعنى أن حالهم
الصفحه ٦ : لنستعد ونتأهب وكان
ذلك لكراهتهم القتال (كَأَنَّما يُساقُونَ
إِلَى الْمَوْتِ) الكاف فى محل النصب على
الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوسلم بطريق التجريد حسبما تنطق به الكاف لما أن المأمور به مما
لا يستطيعه غيره صلىاللهعليهوسلم فإن
الصفحه ١٧ : فى أرض مكة تحت أيدى قريش والخطاب* للمهاجرين أو تحت
أيدى فارس والروم والخطاب للعرب كافة فإنهم كانوا