الصفحه ١٧ : الكريمة خررن سجدا وقيل
نزلت فى نصارى نجران وقال الكلبى قدم على النبى صلىاللهعليهوسلم حبران من أحبار
الصفحه ٢٥ : )
____________________________________
باتباع نبيه عليه
الصلاة والسلام فهو تذييل مقرر لما قبله مع زيادة وعد الرحمة ووضع الاسم الجليل
موضع الضمير
الصفحه ٢٦ : )
____________________________________
أنفسهم أو غيرهم
من الملائكة والنبيين وأن أممهم قاطبة مأمورون بالإيمان بمن جاءهم من رسول مصدق
لما معهم
الصفحه ٤٦ : إما للنبى صلىاللهعليهوسلم على طريقة الإلهاب والتهييج لزيادة التثبيت والإشعار بأن
الامتراء فى
الصفحه ٥٤ : وَالْأَسْباطِ وَما أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَالنَّبِيُّونَ
مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ
الصفحه ٥٩ : إخراج التوراة فبهتوا وانقلبوا صاغرين وفى ذلك
من الحجة النيرة على صدق النبى صلىاللهعليهوسلم وجواز
الصفحه ٦١ : النار وعن النبى صلىاللهعليهوسلم من مات فى أحد الحرمين بعث يوم القيامة آمنا وعنه عليه
الصلاة والسلام
الصفحه ٦٤ : القوم وتغاضبوا حتى تواثبوا
وقالوا السلاح السلاح فاجتمع من القبيلتين خلق عظيم فعند ذلك جاءهم النبى
الصفحه ٧١ : وهو يعم سائر أمته وروى الترمذى عن بهز بن حكيم عن أبيه عن
جده أنه سمع النبى صلىاللهعليهوسلم يقول فى
الصفحه ١٠٦ : يقسم الغنائم كما لم يقسمها يوم بدر
فقال لهم النبى صلىاللهعليهوسلم ألم أعهد إليكم أن لا تتركوا المركز
الصفحه ١٠٧ : كان بفعل الطاعات وترك
المنكرات كالنبى ومن يسير بسيرته (كَمَنْ باءَ) أى رجع (بِسَخَطٍ) عظيم لا يقادر
الصفحه ١٢٠ : النبى صلىاللهعليهوسلم أو إلى ضمير من يحسب والمفعول الأول هو الموصول بتقدير
مضاف والثانى ما ذكر كما هو
الصفحه ١٣٢ : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ) الآية وكذا الموعود على لسانه من
الصفحه ١٣٧ : وَعَدُوَّكُمْ) وعن النبى صلىاللهعليهوسلم من رابط يوما وليلة فى سبيل الله كان كعدل صيام شهر رمضان
وقيامه لا
الصفحه ١٨٢ : وتماديهم فى الكفر بعد ما علموا بشأن
النبى صلىاللهعليهوسلم وتيقنوا بحقية دينه وأنه هو النبى العربى المبشر