الصفحه ١٦٥ : ء (بِأَمْوالِكُمْ) بصرفها إلى مهورهن أو بدل اشتمال مما وراء ذلكم بتقدير
ضمير المفعول (مُحْصِنِينَ) حال من فاعل
الصفحه ١٥٨ : والعضل
الحبس والتضييق ومنه عضلت المرأة بولدها إذا اختنقت رحمها فخرج بعضه وبقى بعضه أى
ولا أن تضيقوا عليهن
الصفحه ٨٨ : كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ) للدلالة على سببية خلوها للسير والنظر أو للأمر بهما وقيل
المعنى على الشرط
الصفحه ٧١ : داخلة فى الحكم وكذا الحال فيما روى أن مالك بن الصيف ووهب ابن
يهوذا اليهوديين مرا بنفر من أصحاب النبى
الصفحه ١٥١ : أَزْواجُكُمْ) من المال شروع فى بيان أحكام القسم الثانى من الورثة ووجه
تقديم حكم ميراث الرجال مما لا حاجة إلى
الصفحه ١٦١ : فعيل بمعنى مفعول والتاء للنقل إلى
الاسمية والربيب ولد المرأة من آخر سمى به لأنه يربه غالبا كما يرب ولده
الصفحه ١٧٦ : وبينه وقيل هى المرأة (وَابْنِ السَّبِيلِ) هو المسافر المنقطع به أو الضيف (وَما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) من
الصفحه ٢٠٧ : ء لقرب المخرج وإسناده إلى
طائفة منهم لبيان أنهم المتصدون له بالذات والباقون أتباع لهم فى ذلك لا لأن
الصفحه ١٩٧ : شفيعا
لهم إلى الله تعالى واستغفرت لهم وإنما قيل (وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ
الرَّسُولُ) على طريقة الالتفات
الصفحه ٤٠ : ) إشارة إلى أن استكمال القوة النظرية بالاعتقاد الحق الذى
غايته التوحيد وقال فاعبدوه إشارة إلى استكمال
الصفحه ٩٣ : نظر الرماة إليهم ورأوا أنهم قد انهزموا أقبلوا على
النهب ولم يلتفتوا إلى نهى أميرهم عبد الله بن جبير
الصفحه ١٣٠ : عليه الصلاة والسلام يقول الله تعالى كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف فخلقت
الخلق لأعرف وإنما طريقها النظر
الصفحه ٧ : إليه فيما قبل من الاعتناء
بشأن بشارته عليهالسلام بتشريف الإنزال عليه ومن التشويق إلى ما أنزل فإن النفس
الصفحه ٥٤ : ) الميثاق والتوكيد بالإقرار والشهادة فمعنى البعد فى اسم
الإشارة لتفخيم الميثاق (فَأُولئِكَ) إشارة إلى من
الصفحه ٥٦ : (وَشَهِدُوا) عطف على (إِيمانِهِمْ) باعتبار انحلاله إلى جملة فعليه كما فى قوله تعالى (إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ