الصفحه ١٠٧ : ينقص من جزاء
الغال شىء وجرمه من أعظم الجرائم وأظهر وأجلى (وَهُمْ) أى كل الناس المدلول عليهم بكل نفس (لا
الصفحه ١٦٨ :
عَلَيْكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
(٢٦)
____________________________________
صلاح حاله ولا ضرر
أعظم من
الصفحه ١٧٥ : المتعلقة بحقوق الأزواج صدر بما يتعلق بحقوق
الله عزوجل التى هى آكد الحقوق وأعظمها تنبيها على جلالة شأن حقوق
الصفحه ١٩٨ : عزائمهم
من مجاورة أعظم الخلائق مقدارا وأرفعهم منارا متضمن لتفسير ما أبهم فى جواب
الشرطية السابقة وتفصيل ما
الصفحه ٢٠٢ : الكفرة أعظمها وأخصها (مِنَ الرِّجالِ
وَالنِّساءِ وَالْوِلْدانِ) بيان للمستضعفين أو حال منهم وهم المسلمون
الصفحه ٢١٠ : والأخروية وأى مضرة أعظم
مما تخلصوا منه بذلك من التثبط عنه ويندرج فيها الدعاء للمسلم فإنه شفاعة إلى الله
الصفحه ٢٣١ :
عَلَيْكَ عَظِيماً) إذ لا فضل أعظم من النبوة العامة والرياسة التامة.
الصفحه ٦٩ : المهاجرين والأنصار
وتسود وجوه بنى قريظة والنضير ويوم منصوب على أنه ظرف للاستقرار فى لهم أى لثبوت
العذاب
الصفحه ٧٣ : الروم كانوا على
دين عيسى وصدقوا محمدا عليهما الصلاة والسلام وكان من الأنصار فيهم عدة قبل قدوم
النبى
الصفحه ٧٦ : ببطانة
الثوب كما شبه بالشعار قال صلىاللهعليهوسلم الأنصار شعار والناس دثار قال ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٨٩ : الظَّالِمِينَ))
(١٤٠
____________________________________
رضوان الله تعالى
عليهم أجمعين ومن الأنصار سبعون
الصفحه ٩٤ : الطائعون لله تعالى من المهاجرين
والأنصار وعن على رضى الله عنه أبو بكر وأصحابه رضى الله عنهم وعنه رضى الله
الصفحه ١٠١ : ينبئ عنه قوله عزوجل (يَغْشى طائِفَةً
مِنْكُمْ) قال ابن عباس هم المهاجرون وعامة الأنصار ولا يقدح ذلك فى
الصفحه ١١١ : شهاب وعبد الله بن جحش وباقيهم من الأنصار رضوان الله تعالى عليهم أجمعين
والخطاب لرسول الله
الصفحه ١٤٦ : الأنصارى