الصفحه ١٨٨ : من
المرتضين من عباده المؤمنين إذ هو العليم الخبير بما ينطوى عليه البشر من المحاسن
والمساوى وقد وصفهم
الصفحه ١٧ : الصلاة والسلام وقيل المهاجرون والأنصار
وقيل علماء مؤمنى أهل الكتاب كعبد الله بن سلام وأضرابه وقيل جميع
الصفحه ٢٣٣ : صلىاللهعليهوسلم فقال إنى شيخ منهمك فى الذنوب إلا أنى لم أشرك بالله شيئا
منذ عرفته وآمنت به ولم أتخذ من دونه وليا
الصفحه ١٣١ :
(رَبَّنا إِنَّكَ مَنْ
تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ (١٩٢
الصفحه ٣ :
تحققه بدونهما وقد
روى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال اسم الله الأعظم فى ثلاث سور فى سورة
الصفحه ٦٠ : المطعومات حلاله عليهالسلام روى أنهم قالوا بيت المقدس أعظم من الكعبة لأنه مهاجر
الأنبياء وفى الأرض المقدسة
الصفحه ١٣ : وسبعون رجلا من المهاجرين ومائتان وستة وثلاثون من الأنصار رضوان الله
تعالى عليهم أجمعين وكان صاحب راية
الصفحه ٤١ : الخطاب إلى الكل بل يكفى فيه بلوغ الدعوة
إليهم (مَنْ أَنْصارِي) الأنصار جمع نصير كأشراف جمع شريف (إِلَى
الصفحه ٤٢ : السمك وبعضهم
من القصارين وبعضهم من الصباغين والكل سموا بالحواريين لأنهم كانوا أنصار عيسى
عليه الصلاة
الصفحه ١٩٧ : إنقيادا لا شبهة فيه بظاهرهم وباطنهم قيل نزلت فى شأن
المنافق واليهودى وقيل فى شأن الزبير ورجل من الأنصار
الصفحه ٢٠ : الدارين وصيغة الجميع
لرعاية ما وقع فى مقابلته لا لنفى تعدد الأنصار من كل واحد منهم كما فى قوله تعالى
(وَما
الصفحه ٤٠ : مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ
الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ آمَنَّا
الصفحه ٧٨ : الله وأكثر الأنصار يا رسول الله أقم بالمدينة ولا تخرج إليهم
فو الله ما خرجنا منها إلى عدو قط إلا أصاب
الصفحه ٧٩ : الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ)
(١٢٤)
____________________________________
الأنصار بنو سلمة
من الخزرج وبنو حارثة
الصفحه ٨٦ : على ذلك وأتى النبى صلىاللهعليهوسلم وذكر له ذلك فنزلت وقيل جرى مثل هذا بين أنصارى وامرأة رجل
ثقفى