الصفحه ٢١ : لابتغاء الخفة لا لأن وزانه وزان لا تقصر تارة فتكون حرفا وتمد أخرى فيكون
اسما لها كما فى قول حسان رضى الله
الصفحه ٥٦ : الطلوع لكنه فى الحقيقة معلق بسبب آخر له ضرورة أن عدم
الطلوع من حيث هو هو ليس مدار الوجود الضوء فى الحقيقة
الصفحه ١٨٦ : المؤمنين له تعالى فلا بد من اعتبار المشابهة بينهما فى أصل الحب لا
فى وصفه كما أو كيفا لما سيأتى من التفاوت
الصفحه ٨١ : الله تعالى عليهم فى أنهم كل الملائكة لعموم اللفظ وعدم المخصص وقوله تعالى (إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٧٨ :
ما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) تقرير للإنكار وتأكيد له من الحيثيتين المذكورتين غير سبكه
عن سبك ما قبله
الصفحه ٥٧ : مر
تحقيقه فى تفسير قوله تعالى (رَبِّ الْعالَمِينَ) وإن شاء إعدامه أعدمه ومعنى قدرته على المعدوم حال
الصفحه ٨٤ : ذلك بمجرد إضافة المعلم بل يتوقف على استعداد المتعلم لقبول الفيض وتلقيه من
جهته كما مر فى تفسير الهدى
الصفحه ١٣٦ : هذا وإن أريد بما
نبذوه من كتاب الله القرآن فالمراد بالعلم المنفى فى قوله تعالى (كَأَنَّهُمْ لا
الصفحه ٢٠ : النبى صلىاللهعليهوسلم قال إن القوم ليبعث الله عليهم العذاب حتما مقضيا فيقرأ
صبى من صبيانهم فى الكتاب
الصفحه ١٣٥ : الْكِتابَ كِتابَ اللهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ)(١٠١
الصفحه ٩ : والاتفاق على إثباتها فى
المصاحف مع الإجماع على أن ما بين الدفتين كلام الله عزوجل يقضى بنفى القول الأول
الصفحه ١٢ : فيه تردد ولا نكير وإن كان لا يتضح حق
الاتضاح إلا عند الترجمة والتفسير وإن مدار ذلك الاختلاف ليس إلا
الصفحه ٢٥١ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ
الصفحه ١١٩ : أفعولة من
منى بمعنى قدر أو بمعنى تلاكتمنى فى قوله [تمنى كتاب الله أول ليله] فأعلت إعلال
سيد وميت ومعناها
الصفحه ٣٢ : بالقرآن
بعد الإيمان بالكتب المنزلة قبل كعبد الله بن سلام وأضرابه أو على المتقين على أن
يراد بهم الأولون