الصفحه ٦٠ : أى خلقكم وإياهم
مطلوبا منكم التقوى أو علة له فإن خلقهم على تلك الحال فى معنى خلقهم لأجل التقوى
كأنه
الصفحه ١٤٠ : باعوا به أنفسهم السحر أو الكفر وفيه إيذان بأنهم حيث نبذوا كتاب
الله وراء ظهورهم فقد عرضوا أنفسهم للهلكة
الصفحه ٢٤٥ : بما قدر الله تعالى من القتل
كما فى القصة المحكية أو غيره وقرىء دفاع الله على أن صيغة المبالغة للمبالغة
الصفحه ٥٨ : ) إثر ما ذكر الله تعالى علو طبقة كتابه الكريم وتحزب الناس
فى شأنه إلى ثلاث فرق مؤمنة به محافظة على ما
الصفحه ٢٧٣ : بحالته الثانية وقد مر فى تفسير قوله تعالى (أَوَلا يَعْلَمُونَ
أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما
الصفحه ٤٧ :
(اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)(١٥
الصفحه ١٨٢ : لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
اللاَّعِنُونَ (١٥٩) إِلاَّ الَّذِينَ
الصفحه ٥٩ : لأن معانى الإنشاءات قائمة به وإما من جهة المخاطب
تنزيلا له منزلة المتكلم فى التلبس التام بالكلام
الصفحه ٤٥ : كذلك هذا الكلام محتمل للشر كما
ذكر فى تفسيره وللخير بأن يحمل على ادعاء الإيمان كإيمان الناس وإنكار ما
الصفحه ٢١٤ : مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ
الصفحه ١٠٩ :
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٢٧٤ : أو ذلك
الرسول بل على أن الإيمان بالكل مندرج فى الإيمان بالكتاب المنزل إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣ :
(ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ٣٥ : على بيان أن الكتاب هاد للأولين
وغير مجد للآخرين لأن العنوان الأخير ليس مما يورثه كمالا حتى يتعرض له فى
الصفحه ١٥٤ : إِبْراهِيمَ رَبُّهُ
بِكَلِماتٍ) شروع فى تحقيق أن هدى الله هو ما عليه النبى صلىاللهعليهوسلم من التوحيد