الصفحه ١٥٨ : إسمعيل عليهالسلام حينئذ بمعزل من مثابة الخطاب وظاهر أن هذا بعد بلوغه مبلغ
الأمر والنهى وتمام البنا
الصفحه ٢٢٩ :
(وَإِذا طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ
الصفحه ٢٥٤ :
بَعْضَ
يَوْمٍ) قاله بناء على التقريب والتخمين أو استقصارا لمدة لبثه
وأما ما يقال من أنه مات ضحى
الصفحه ١١٠ : ) وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قالُوا أَتَتَّخِذُنا
الصفحه ٤٦ : يتعرض ههنا لمتعلق الإيمان فليس فيه شائبة التكرير. روى أن عبد
الله بن أبى وأصحابه خرجوا ذات يوم فاستقبلهم
الصفحه ٢٠٨ :
(لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ
الصفحه ٩٥ : من تكرير المفعول والفاء الجزائية الدالة
على تضمن الكلام معنى الشرط كأنه قيل إن كنتم راهبين شيئا
الصفحه ١٠٠ : أشهر ما لا عظيما ولم يتعرض له أحد قط إلى أن تعرض
يوما لأولياء ميت فطلب منهم ما كان يطلب من غيرهم فأبوا
الصفحه ١٢٣ : ) وكما تقول تذهب إلى فلان وتقول كيت وكيت وهو أبلغ من صريح
النهى لما فيه من إيهام أن المنهى حقه أن يسارع
الصفحه ١٣١ : يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ (٩٣) قُلْ إِنْ كانَتْ
لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ
الصفحه ١٣٩ : والامتحان وإفرادها مع تعددهما لكونها
مصدرا وحملها عليهما مواطأة للمبالغة كأنهما نفس الفتنة والقصر لبيان أنه
الصفحه ٢٦١ : مِنَ الْأَرْضِ وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ
بِآخِذِيهِ إِلاَّ أَنْ
الصفحه ٢٦٢ : الإنفاق الفقر ويقول إن عاقبة إنفاقكم أن
تفتقروا وإنما عبر عن ذلك بالوعد مع أن الشيطان لم يضف مجىء الفقر
الصفحه ٢٧٩ : ................................................................. ٧
ـ ١
سورة
البقرة تفسير قوله تعالى
ـ
إن الله لا يستحى أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها
الصفحه ٨٢ : فِيها) وهو أيضا من الجعل المتعدى إلى اثنين فقيل فيهما ما قيل فى
الأول والظاهر أن الأول كلمة من والثانى