الصفحه ١٧ :
الرضى بما فعل
الله تعالى والاستعانة طلب المعونة على الوجه الذى مر بيانه وتقديم المفعول فيهما
لما
الصفحه ٨٧ : الإبلاس وهو إلباس
قال إنه مشبه بالعجمة حيث لم يسم به أحد فكان كالاسم الأعجمى واعلم أن الذى تقتضيه
هذه
الصفحه ٩٠ : به واسكن من السكى وهو
اللبث والإقامة والاستقرار دون السكون الذى هو ضد الحركة وأنت ضمير أكد به المستكن
الصفحه ٥٩ :
النص قطعا وورود النص بذلك لكونهم فى أنفسهم بسوء اختيارهم كذلك لا أن كونهم كذلك
لورود النص بذلك فلا جبر
الصفحه ١٠٤ : . (وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) بالكفران إذ لا يتخطاهم ضرره وتقديم المفعول للدلالة على
القصر الذى
الصفحه ١٤٩ :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها
الصفحه ١١٢ :
(قالُوا ادْعُ لَنا
رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنا ما هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشابَهَ عَلَيْنا وَإِنَّا إِنْ
الصفحه ٢٠٣ : تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الْمُعْتَدِينَ)(١٩٠)
____________________________________
فقال اذهبا
الصفحه ٢١٦ :
(كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ
الصفحه ٢٤٠ :
(وَقالَ لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً قالُوا أَنَّى
يَكُونُ
الصفحه ٩٩ : قبل أن يغيروا (وَاتَّقُوا يَوْماً) أى حساب يوم أو عذاب يوم (لا تَجْزِي نَفْسٌ
عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) أى
الصفحه ١٨١ :
(إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا
جُناحَ
الصفحه ٢٥٥ : عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ
يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ
الصفحه ١٩٨ :
(فَمَنْ خافَ مِنْ
مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
الصفحه ٢٠٥ :
(وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ