الصفحه ٦٥ : ليشهدوا لكم أن ما أتيتم به مثله إيذانا بأنهم يأبون أن
يرضوا لأنفسهم الشهادة بصحة ما هو بين الفساد وجلى
الصفحه ٢٠٢ : خرجا عن
الاستعارة إلى التمثيل ويجوز أن يكون من للتبعيض فإن ما يبدو بعض الفجر وما روى من
أنها نزلت ولم
الصفحه ٢٢٤ : بالبال فالمعنى على الأول لا يؤاخذكم الله أى لا يعاقبكم بلغو
اليمين الذى يحلفه أحدكم ظانا أنه صادق فيه
الصفحه ٨٦ : لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ ما
تُبْدُونَ وَما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ
الصفحه ١٠٣ : )
____________________________________
لما قبله أى الذى
يكثر توفيق المذنبين للتوبة ويبالغ فى قبولها منهم وفى الإنعام عليهم. (وَإِذْ قُلْتُمْ
الصفحه ٢٣٥ : عفو الولى الذى بيده عقدة نكاح الصغيرة وهو ظاهر
المأخذ خلا أن الأول أنسب بقوله تعالى (وَأَنْ تَعْفُوا
الصفحه ٢٥٦ :
الاستشهاد كما
قبله بأن يقال أو كالذى قال رب الخ لجريان ذكره عليهالسلام فى أثناء المحاجة ولأنه لا
الصفحه ٤١ : العقلى بأن ينسب إليه
تعالى ما حقه أن ينسب إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم إبانة لمكانته عنده تعالى كما ينبئ
الصفحه ٥٣ : وعن الحسن أنها موج مكفوف أى ممنوع
بقدرة الله عزوجل من السيلان وتعريفها للإيذان بأن انبعاث الصيب ليس من
الصفحه ٦٦ : الأمر فى ذلك المقام
الخطير حقه أن يستعان به فى كل مرام وفى أمرهم على الوجهين بأن يستظهروا فى معارضة
الصفحه ١٧١ : وَما
كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ)(١٤٣
الصفحه ١١ :
غلب عليه بحيث لا
يطلق على غيره أصلا صار كالعلم ويرده امتناع الوصف به واعلم أن المراد بالمنكر فى
الصفحه ٧٨ : على ما يلائمه من لذات
الآخرة وآلامها وما يعم جميع ما فى الأرض لا نفسها إلا أن يراد بها جهة السفل كما
الصفحه ١٩٤ :
فى الكلام وهو
الذى اقتضى تقديم الحال أيضا وقيل هو المفعول الثانى (وَالْيَتامى) أى المحاويج منهم
الصفحه ٢٢٠ : ءَ اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ إِنَّ
اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٢٠) وَلَا
تَنكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّىٰ