الصفحه ٢١٩ :
أن ما استفهامية وذا موصولة صلتها ينفقون أى الذى ينفقونه العفو قال الواحدى أصل
العفو فى اللغة الزيادة
الصفحه ٧٥ :
(الَّذِينَ
يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ
بِهِ أَنْ
الصفحه ٢٠٧ : وذو القعدة وعشر ذى الحجة عندنا
وتسعة بليلة النحر عند الشافعى وكله عند مالك ومدار الخلاف أن المراد
الصفحه ٣٧ :
عَظِيمٌ)
(٧)
____________________________________
وفى الآية الكريمة
إخبار بالغيب على ما هو به إن أريد
الصفحه ٥٢ : السماء] لما أن المقدر فى النظم فى حكم
الملفوظ لا من قبيل الاستعارة التى يطوى فيها ذكر المستعار له
الصفحه ٧٧ :
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
الصفحه ٢٠٤ :
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ)(١٩٤)
____________________________________
القتال أو بقتال
الصفحه ١٠٦ : أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ
اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ
الصفحه ٢٤١ : وهو فعلوت من التوب الذى هو الرجوع لما أنه لا
يزال يرجع إليه ما يخرج منه وتاؤه مزيدة لغير التأنيث
الصفحه ٧١ : سبحانه بطريق الإيجاب فى مثل قوله صلىاللهعليهوسلم إن الله يستحيى من ذى الشيبة المسلم أن يعذبه وقوله
الصفحه ٢٦٨ :
(وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ
الصفحه ١٤ :
الأجناس والتعريف
لاستغراق أفراد كل منها بأسرها إذ لو أفرد لربما توهم أن المقصود بالتعريف هو
الصفحه ٨٠ :
الاهتمام بما قدم
والتشويق إلى ما أخر كما مر مرارا والملائكة جمع ملك باعتبار أصله الذى هو ملأك
على
الصفحه ٢٢٣ : إذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا
منها فأت الذى هو خير وكفر عن يمينك وقوله تعالى (أَنْ تَبَرُّوا
الصفحه ١١٤ : لتربية
المهابة والضمير للنفس والتذكير باعتبار أنها عبارة عن الرجل أو بتأويل الشخص أو
القتيل (بِبَعْضِها