الصفحه ٧٠ : رزقوه فى الدنيا من المعارف والطاعات
متفاوتة الحال فيجوز أن يريدوا هذا ثواب الذى رزقناه فى الدنيا من
الصفحه ٢٧٧ :
إياه على من قبلنا أو على أنه صفة لإصرا أى إصرا مثل الإصر الذى حملته على من
قبلنا وهو ما كلفه بنو
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوسلم وإيمانهم فقال رضى الله عنه إن أمر محمد عليه الصلاة
والسلام كان بينا لمن رآه والذى لا إله غيره ما
الصفحه ١٠٧ : ) أى أتأخذون لأنفسكم وتختارون (الَّذِي هُوَ أَدْنى) أى أقرب منزلة وأدون قدرا سهل المنال وهين الحصول
الصفحه ٤٢ : أو القرآن وما مصدرية أى بسبب تكذيبهم إياه عليهالسلام أو القرآن أو موصولة أى بالذى يكذبونه على أن
الصفحه ١٨٧ :
(وَقالَ الَّذِينَ
اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَما تَبَرَّؤُا
مِنَّا
الصفحه ٢٦٦ : يَقُومُ
الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ) أى إلا قياما كقيام المصروع وهو وارد على ما يزعمون أن
الشيطان
الصفحه ١٠٥ :
(فَبَدَّلَ الَّذِينَ
ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ١٨٤ : قوله[وإن
لسانى شهدة يشتفى بها ولكن على من صبه الله علقم] أى علقم عليه وقوله[لعل
الذى أصعدتنى أن يردنى
الصفحه ٢٤٨ : (مَنْ ذَا الَّذِي
يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ) بيان لكبرياء شأنه وأنه لا يدانيه أحد ليقدر على
الصفحه ٢٦ : فبيانه مبنى على تمهيد أصل وهو أن فعل الفاعل حقيقة هو الذى يصدر عنه ويتم
من قبله لكن لما لم يكن له فى
الصفحه ١٢٧ : أمرنا وقيل باسم
الله الأعظم الذى كان يحيى الموتى بذكره وتخصيصه من بين الرسل عليهمالسلام بالذكر ووصفه
الصفحه ١٦٣ :
إِبْراهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ إِنَّ اللهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ
فَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ
الصفحه ٦٠ :
بمعاشهم فقيل (الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً) وهو فى محل النصب على أنه صفة ثانية لربكم موضحة أو
الصفحه ٢٥٣ : وإنما عبر عنها بالإحياء الذى هو علم فى
البعد عن الوقوع عادة تهويلا للخطاب وتأكيدا للاستبعاد كما أنه