الصفحه ١٢١ : اختلقوها ولم يكتبوها فى الكتاب (لَنْ تَمَسَّنَا
النَّارُ) فى الآخرة (إِلَّا أَيَّاماً
مَعْدُودَةً) قليلة
الصفحه ١٦١ : مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ١٩٥ : (الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى) أى بسبب قتلهم كما فى قوله صلىاللهعليهوسلم إن امرأة دخلت النار فى هرة ربطتها أى
الصفحه ٢٣٧ : أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى
الصفحه ٦ :
الحوادث برهة
وأستمرض الأيام
وهى صحائح
إلى أن تغشتنى
وقيت حوادث
الصفحه ٢٢٨ :
الأمر بضده أى جدوا فى الأخذ بها والعمل بما فيها وارعوها حق رعايتها وإلا فقد
أخذتموها هزؤا ولعبا ويجوز أن
الصفحه ٢٥٢ :
(أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ
الصفحه ٢٥٩ : بِالْمَنِّ
وَالْأَذى) أى لا تحبطوا أجرها بواحد منهما (كَالَّذِي) فى محل النصب إما على أنه نعت لمصدر محذوف أى
الصفحه ١٩٠ : وعدم فهمهم من جهة الداعى إلى الدعاء
من غير أن يلقوا أذهانهم إلى ما يلقى عليهم (كَمَثَلِ الَّذِي
الصفحه ٥٧ :
التمكن من الإيجاد والإعدام الخاصين به وقيل هى صفة تقتضى ذلك التمكن والقادر هو
الذى إن شاء فعل وإن لم يشأ
الصفحه ٢٣٤ : فَنِصْفُ ما فَرَضْتُمْ إِلاَّ أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي
بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ وَأَنْ
الصفحه ٢٧٠ :
عَلَيْهِ
الْحَقُّ) الإملال هو الإملاء أى وليكن المملى من عليه الحق لأنه
المشهود عليه فلا بد أن
الصفحه ٤٩ : فوائد الهدى بصورة خسار
التجارة الذى يتحاشى عنه كل أحد للإشباع فى التخسير والتحسير ولا ينافى ذلك أن
الصفحه ٨٣ : بيان أن فيه عليه الصلاة والسلام معانى مستدعية
لاستخلافه إذ هو الذى خفى عليهم وبنوا عليه ما بنوا من
الصفحه ٤٧ : هؤلاء وما عاقبة حالهم وفيه أنه تعالى هو الذى يتولى
أمرهم ولا يحوجهم إلى المعارضة بالمثل ويستهزئ بهم