الصفحه ١٣٢ : سَنَةٍ وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ
يُعَمَّرَ وَاللهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ)(٩٦
الصفحه ٢٣١ : استخرجته
وتنكيرهما للتفخيم (فَلا جُناحَ
عَلَيْهِما) فى ذلك لما أن تراضيهما إنما يكون بعد استقرار رأيهما أو
الصفحه ٢٣٦ : تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ) من كيفية الصلاة والمراد بالتشبيه أن تكون الصلاة المؤداة
موافقة لما علمه الله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : الرواية الأخيرة عبارة عن سوقهم
للثورين الحاملين له (إِنَّ فِي ذلِكَ) إشارة إلى ما ذكر من شأن التابوت فهو
الصفحه ٢١٢ : للمسلمين وإنما خوطب أهل الكتاب بعنوان الإيمان
مع أنه لا يصح الإيمان إلا بما كلفوه الآن إيذانا بأن ما يدعونه
الصفحه ١٧٩ : اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ (١٥٣) وَلا تَقُولُوا
لِمَنْ يُقْتَلُ فِي
الصفحه ٢٢١ : الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) وأما غير الكتابيات فهى ثابتة وروى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث مرثد بن أبى
الصفحه ١٧٠ : طريقة الترقى من الأدنى إلى الأعلى
والمعنى أنه لا أحد أظلم من أهل الكتاب حيث كتموا هذه الشهادة وأثبتوا
الصفحه ٢٧٣ : بمعلوماته متعال عن أن يكون بطريق حصول الصور بل وجود كل شىء فى نفسه فى أى
طور كان علم بالنسبة إليه تعالى وفى
الصفحه ١١٨ :
(أَوَلا يَعْلَمُونَ
أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ)(٧٧)٢ البقرة
الصفحه ١١٧ : . لا سيما رؤساؤهم المباشرون للتحريف فإن وظيفتهم التلاوة دون السماع
فكان الأنسب حينئذ أن يقال يتلون كتاب
الصفحه ٣٢ : وإدخال من التبعيضية عليه للكف عن التبذير هذا وقد جوز أن يراد به الإنفاق من
جميع المعاون التى منحهم الله
الصفحه ١٣٤ : وقيل إن الجواب فقد خلع ربقة الإنصاف أو فقد كفر بما معه من الكتاب
أو فليمت غيظا أو فهو عدولى وأنا عدو له
الصفحه ٢٣٣ :
(لا جُناحَ عَلَيْكُمْ
إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّساءَ ما لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ
الصفحه ٤٣ : النَّارُ) الآية وقوله (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِ) الآية إلى غير ذلك ولا ريب فى أن هذه