الصفحه ١٦٤ : عليهالسلام (إِنَّ اللهَ اصْطَفى
لَكُمُ الدِّينَ) دين الإسلام الذى هو صفوة الأديان ولا دين غيره عنده تعالى
الصفحه ٥٨ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ
الصفحه ٩٢ : أكثر
مواقع الكتاب والسنة. (إِنَّهُ هُوَ
التَّوَّابُ) أى الرجاع على عباده بالمغفرة أو الذى يكثر إعانتهم
الصفحه ٢١٥ : آمَنُوا) بالكتاب (لِمَا اخْتَلَفُوا
فِيهِ) أى للحق الذى اختلف فيه من اختلف (مِنَ الْحَقِّ) بيان لما وفى
الصفحه ٧٦ : تنبيها على أنه أسد فى شجاعته وبحرفى إفاضته والعهد الموثق يقال عهد إليه
كذا إذا وصاه به ووثقه عليه والمراد
الصفحه ١٦٩ :
أتحاجوننا فى شأن الله واصطفائه نبيا من العرب دونكم لما روى أن أهل الكتاب قالوا
الأنبياء كلهم منا فلو كنت
الصفحه ١٨٨ : نهج المباثة أى إذا قيل لهم على وجه النصيحة والإرشاد اتبعوا كتاب
الله الذى أنزله (قالُوا) لا نتبعه
الصفحه ١٤٦ : عِنْدَ اللهِ إِنَّ اللهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (١١٠) وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ
الصفحه ١٤١ : عَذابٌ أَلِيمٌ (١٠٤) ما يَوَدُّ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ
الصفحه ٣ : ودين الحق ، وبين له من شعائر الشرائع كل ما جل ودق ، أنزل عليه أظهر
بينات وأبهر حجج قرآنا عربيا غير ذى
الصفحه ١١٦ :
(أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ
يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللهِ
الصفحه ١٢ : أن اختلاف هذه الكيفيات الثلاث وتباينها واختصاص كل من المفاعيل
المذكورة بما نسب إليه منها مما لا يتصور
الصفحه ٢٣٠ : بأولادهن خصوصا واشتراكا
وهو أمر أخرج مخرج الخبر مبالغة فى الحمل على تحقيق مضمونه ومعناه الندب أو الوجوب
إن
الصفحه ١١١ :
(قالُوا ادْعُ لَنا
رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنا ما هِيَ قالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّها بَقَرَةٌ لا فارِضٌ
الصفحه ١٣٠ :
ظالِمُونَ)(٩٢)
____________________________________
أنبياء بنى
إسرائيل لتقرير حكمها ويدسون فيه أن ما عدا