الصفحه ١٠١ : وعشر ذى الحجة
وقيل وعد عليهالسلام بنى إسرائيل وهو بمصر إن أهلك الله عدوهم أتاهم بكتاب من
عند الله
الصفحه ١٤٥ : يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ
لِفَضْلِهِ) وقد جوز أن تكون ما موصولة على أن العائد محذوف أى كالسؤال
الذى
الصفحه ١٦٧ : لإيمان أهل الكتابين لما أنه مشتمل على ما هو
مقبول عندهم (بِمِثْلِ ما
آمَنْتُمْ بِهِ) أى بما آمنتم به على
الصفحه ٤٥ : فى مقام المحاورة مما لا عهد به فى
الكلام فضلا عما هو فى منصب الإعجاز فالحق الذى لا محيد عنه أن قولهم
الصفحه ٨٨ :
التصفح فى مستودعات الكتاب المكنون والتفحص عما فيه من السر المخزون أن سجودهم له عليهالسلام إنما ترتب على
الصفحه ١٨٣ : للخبر أو اعتراض وأيا ما كان
فهو مقرر للوحدانية ومزيح لما عسى يتوهم أن فى الوجود إلها لكن لا يستحق
الصفحه ٢٥ :
الحديث دع ما
يريبك إلى ما لا يريبك ومعنى نفيه عن الكتاب أنه فى علو الشأن وسطوع البرهان بحيث
ليس
الصفحه ١٢٩ : (أَنْ يَكْفُرُوا بِما
أَنْزَلَ اللهُ) أى بالكتاب المصدق لما معهم بعد الوقوف على حقيقته وتبديل
الإنزال
الصفحه ٢٠١ : عن الجماع الذى
يستلزمها وفيه دليل على جواز نسخ الكتاب للسنة (وَابْتَغُوا ما
كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) أى
الصفحه ٢٧٦ :
تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا رَبَّنا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً
كَما حَمَلْتَهُ عَلَى
الصفحه ٥ : وأبرز من وراء أستار
الكمون من دقائق السر المخزون فى خزائن الكتاب المكنون ما تطمئن إليه النفوس وتقر
به
الصفحه ١٩٦ : عَلَيْكُمْ
إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ
لِلْوالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ
الصفحه ٢١٧ : من مبتدأ وخبر محلها النصب بقل وإنما جاز وقوع قتال
مبتدأ مع كونه نكره لتخصصه إما بالوصف إن تعلق الظرف
الصفحه ٢٦٥ : وللممسك تلفا وقيل حجت أسماء
بنت أبى بكر فأتتها أمها تسألها وهى مشركة فأبت أن تعطيها وعن سعيد بن جبير أنهم
الصفحه ١٢٢ : الفرق بينهما أن
الأولى قد تطلق على ما يقصد بالذات والثانية تغلب على ما يقصد بالعرض لأنها من
الخطأ وقرى