الصفحه ٧٧ :
سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)(٢٩)
____________________________________
قبائحهم
الصفحه ٧٨ : . (سَبْعَ سَماواتٍ) كما فى قولهم ربه رجلا وهو على الوجه الأول بدل من الضمير
وتأخير ذكر هذا الصنع البديع عن
الصفحه ١٠٢ : وكانت القتلى سبعين ألفا
والفاء الأولى للتسبيب والثانية للتعقيب (ذلِكُمْ) إشارة إلى ما ذكر من التوب
الصفحه ١١٦ : والحال أن طائفة منهم قال ابن عباس رضى الله عنهما هم
قوم من السبعين المختارين للميقات كانوا يسمعون كلامه
الصفحه ٢٠٥ : فَصِيامُ
ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ
ذلِكَ لِمَنْ
الصفحه ٢٠٦ : وتاسعه فلا
يصح يوم النحر وأيام التشريق (وَسَبْعَةٍ إِذا
رَجَعْتُمْ) أى نفرتم وفرغتم من
الصفحه ٢٥٣ : المخلوقات فلم يره أحد فلما مضى من موته سبعون سنة وجه
الله عز وعلا ملكا عظيما من ملوك فارس يقال له يوشك إلى
الصفحه ٢٦٤ : لدفع التهمة. عن ابن عباس رضى الله
عنهما صدقة السر فى التطوع تفضل علانيتها سبعين ضعفا وصدقة الفريضة
الصفحه ١٤٣ : انتهاء التعبد
بقراءتها أو بالحكم المستفاد منها أو بهما جميعا وإنساؤها إذهابها من القلوب وما
شرطية جازمة
الصفحه ٢٦٢ :
(يُؤْتِي الْحِكْمَةَ
مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَما
الصفحه ١٩٦ : بإحسان من غير مماطلة وبخس (ذلِكَ) أى ما ذكر من الحكم (تَخْفِيفٌ مِنْ
رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ) لما فيه من
الصفحه ٢٢٦ : أحكامه (حَكِيمٌ) تنطوى شرائعه على الحكم والمصالح (الطَّلاقُ) هو بمعنى التطليق كالسلام بمعنى التسليم
الصفحه ١٦٢ : البينات (وَيُعَلِّمُهُمُ) بحسب قوتهم النظرية (الْكِتابَ) أى القرآن (وَالْحِكْمَةَ) وما يكمل به نفوسهم من
الصفحه ٢٧٣ : (لِمَنْ يَشاءُ) أن يعذبه حسبما تقتضيه مشيئته المبنية على الحكم والمصالح
وتقديم المغفرة على التعذيب لتقدم
الصفحه ٨٣ : لإحاطته تعالى
به وغفلتهم عنه تفخيما لشأنه وإيذانا بابتناء أمره تعالى على العلم الرصين والحكمة
المتقنة