الصفحه ١٧٢ : العفة التى هى فضيلة القوة الشهوية البهيمية
والشجاعة التى هى فضيلة القوة الغضبية السبعية والحكمة التى هى
الصفحه ٢٥٧ :
(مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ
الصفحه ٢٠ : قال فاتحة الكتاب إنها السبع المثانى
والقرآن العظيم الذي أوتيته. وعن حذيفة بن اليمان رضى الله عنه أن
الصفحه ٢٠٧ :
قولى الشافعى إذا رجعتم إلى أهليكم وقرىء وسبعة بالنصب عطفا على محل ثلاثة أيام (تِلْكَ عَشَرَةٌ) فذلكة
الصفحه ٨ : ما فيه من الثناء على الله عزوجل والتعبد بأمره ونهيه وبيان وعده ووعيده أو على جملة معانيه
من الحكم
الصفحه ١٢١ : عدد أيام عبادتهم
العجل سبعة وروى عن ابن عباس ومجاهد أن اليهود قالوا عمر الدنيا سبعة آلاف سنة
وإنما
الصفحه ٢٦٨ : الحكم بتوبتهم عدم ثبوته عند عدمها لأن عدمها إن كان مع إنكار الحرمة
فهم مرتدون ومالهم المكسوب فى حال
الصفحه ١٢٢ : والدليل مع ما مر من قصد الإشعار
بالتعليل (هُمْ فِيها خالِدُونَ) دائما أبدا فأنى لهم التفصى عنها بعد سبعة
الصفحه ٢١٩ :
سهمان وللرقيب
ثلاثة وللحلس أربعة وللنافس خمسة وللمسبل ستة وللمعلى سبعة يجعلونها فى الربابة
وهى
الصفحه ٢٣٧ : ثلاثون وقيل سبعون ألفا
والجملة حال من ضمير خرجوا وقوله عزوجل (حَذَرَ الْمَوْتِ) مفعول له روى أن أهل
الصفحه ١٠٣ : ء على أنها مصدر كالغلبة أو جمع كالكتبة فيكون حالا من
الفاعل لا غير والقائلون هم السبعون المختارون لميقات
الصفحه ٢٤٨ : ملكه وسلطانه بسعة كرسيه وإحاطته بالأقطار العلوية والسفلية
وقيل هو جسم بين يدى العرش محيط بالسموات السبع
الصفحه ٧ : الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ)
(٧)
سورة فاتحة الكتاب وهى سبع آيات
الفاتحة فى الأصل
أول ما من
الصفحه ٩ : فاتحة الكتاب سبع آيات أولاهن (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) وما روى عن أم سلمة من
الصفحه ٦٩ : أنها مناط نعيمها ومعظم ملاذها وجمعها مع التنكير لأنها
سبع على ما ذكره ابن عباس رضى الله عنهما جنة