الصفحه ٢٠٧ :
جِدالَ فِي الْحَجِّ وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ
الصفحه ١٧٩ :
وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا) والمراد بعدم علمهم أنه ليس من شأنهم أن يعلموه بالفكر
والنظر وغير
الصفحه ٢٢٤ : الكذب وعند الشافعى رحمهالله هو قول العرب لا والله وبلى والله مما يؤكدون به كلامهم من
غير إخطار الحلف
الصفحه ٤٧ : مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ). (وَيَمُدُّهُمْ) أى يزيدهم ويقويهم من مدا لجيش وأمده إذا زاده وقواه ومنه
مددت
الصفحه ٢٤ : الرجال من مراضى الخصال وعليه قول من قال هم القوم كل
القوم يا أم خالد فالمدح كما ترى من جهة حصر كمال الجنس
الصفحه ١٨٩ : إنكارا لما أفاده كلامهم من الاتباع على أى حالة كانت من الحالتين غير أنه
اكتفى بذكر الحالة الثانية تنبيها
الصفحه ٢٣٩ : إِسْرائِيلَ) الملأ من القوم وجوههم وأشرافهم وهو اسم للجماعة لا واحد
له من لفظه كالرهط والقوم سموا بذلك لما
الصفحه ٢١٨ : كالموعد والمرجع يقال يسرته إذا قمرته واشتقاقه إما من اليسر لأنه أخذ
المال بيسر من غير كد وتعب وإما من
الصفحه ١٠٨ : للتخفيف وإما لأنه من صبأ إذا
مال لما أنهم مالوا من سائر الأديان إلى ما هم فيه أو من الحق إلى الباطل (مَنْ
الصفحه ١٦٢ : بفزارة الشعر الرقابا] ذلك لأنه إذا رغب عما لا يرغب
عنه أحد من العقلاء فقد بالغ فى إذلال نفسه وإذالتها
الصفحه ٢٧١ : كان الرجل يطوف فى الحواء العظيم فيه القوم فلا يتبعه منهم أحد
فنزلت (وَلا تَسْئَمُوا) أى لا تملوا من
الصفحه ٨ : المثانى لأنها سبع آيات تثنى فى
الصلاة أو لتكرر نزولها على ما روى أنها نزلت مرة بمكة حين فرضت الصلاة
الصفحه ١٨١ :
إذا سعوا بينهما مسحوا بهما فلما جاء الإسلام وكسر الأصنام تحرج المسلمون أن
يطوفوا بينهما لذلك فنزلت
الصفحه ٢٥١ : يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)(٢٥٨)
____________________________________
مقابلة الاسم
الجليل ولقصد
الصفحه ٢٤٠ : إِنَّ اللهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ
بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ