الصفحه ٣١ : إذا لقوا
الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم وقيل المراد بالغيب
القلب لأنه
الصفحه ١٤٤ :
نَصِيرٍ) معطوف على الجملة الواقعة خبرا لأن داخل معها تحت تعلق
العلم المقرر وفيه إشارة إلى تناول الخطابين
الصفحه ١٣٦ : عليه الصلاة والسلام ففيه إيذان بأن علمهم به رصين لكنهم يتجاهلون أو
كأنهم لا يعلمون أنه كتاب الله أو لا
الصفحه ١٥١ :
(بَدِيعُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (١١٧
الصفحه ١٤٠ : بجواب القسم لأنه إذا اجتمع الشرط والقسم يجاب
سابقهما غالبا فحينئذ يكون الجملتان مقسما عليهما (وَلَبِئْسَ
الصفحه ٢٩ :
المعجم مستقلة بنفسها دالة على أن المتحدى به هو المؤلف من جنس ما يؤلفون منه
كلامهم وذلك الكتاب جملة ثانية
الصفحه ١٠١ : ثم زاد عشرا من ذى الحجة وعبر عنها بالليالى
لأنها غرر الشهور وصيغة المفاعلة بمعنى الثلاثى وقيل على
الصفحه ٢١ : لابتغاء الخفة لا لأن وزانه وزان لا تقصر تارة فتكون حرفا وتمد أخرى فيكون
اسما لها كما فى قول حسان رضى الله
الصفحه ٧٣ : شىء فهو
ذاهب لا محالة وأنه منه عزيمة وكان الأصل دخول الفاء على الجملة لأنها الجزاء لكن
كرهوا إيلاءها
الصفحه ١٤٨ : والنصارى وهذا توبيخ عظيم لهم حيث نظموا
أنفسهم مع علمهم فى سلك من لا يعلم أصلا (فَاللهُ يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
الصفحه ١٣٣ : لأنه فعل قلبى (وَما هُوَ
بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ) ما حجازية والضمير العائد على أحدهم اسمها
الصفحه ٢٦١ : فيه وهو عبارة عن
المسامحة بطريق الكناية أو الاستعارة يقال أغمض بصره إذا غضه وقرىء على البناء
للمفعول
الصفحه ٨٥ : لما سبق من قصر علمهم بما علمهم الله تعالى وما يفهم من ذلك من علم
آدم عليهالسلام بما خفى عليهم فكأنهم
الصفحه ٩ : السكون قد أدخلت عليها
عند الإبتداء همزة لأن من دأبهم البدء بالمتحرك والوقف على الساكن ويشهد له
تصريفهم
الصفحه ١٢١ :
العهد مضافا إلى ضميره عزوجل لما ذكر أو لأن المراد به جميع عهوده لعمومه بالإضافة
فيدخل فيه العهد المعهود