الصفحه ٨٢ : فقتله ، قتله الله.
ثم إنّ يزيد
أنزلهم بداره الخاصة ، فما كان يتغدى ويتعشى حتى يحضر معه علي بن الحسين
الصفحه ٢٧٣ : سيدنا محمد يأمرك بالبيعة لي فحرّكت رأسي ، ثم بايعه محمد ، فقال لهما
المختار : قوما معي فإن معي هذه الكتب
الصفحه ٣٢ : الحرب ، فضرب عمرا بالسيف فاتقاه بيده ، فأطنها من
المرفق فصاح ، ثمّ تنحى عنه ، فحملت خيل أهل الكوفة
الصفحه ٣٣ : عقبة الغنوي فقتله.
ثم خرج من بعد أبي
بكر بن عليّ ، أخوه عمر بن عليّ ، فحمل وهو يقول :
أضربكم
الصفحه ٣٥ :
ثم صاح الحسين
بعمر بن سعد : «مالك! قطع الله رحمك ، ولا بارك الله في أمرك ، وسلّط عليك من
يذبحك على
الصفحه ٤٠ : الحسين : «لا أكلت
بيمينك ولا شربت بها ، وحشرك الله مع الظالمين» ، ثم ألقى البرنس ولبس قلنسوة (٢) واعتم
الصفحه ١٨٢ : ء امة وعقولهم؟ قتال الحسين بن
علي ولد رسولهم ، ولم يبالوا بالنص الجلي في حفدة نبيهم ، ثم لبثوا في شمالهم
الصفحه ٢٠١ : الموت منكم على الحياة ، ثم لا أقلع عنكم حتى
أقتل رجالكم وأسبي نساءكم.
فبعث إليه رستم
جالينوس في جمع
الصفحه ٢١١ : ابنته وأبو ذريته ، فركب جدي منه ما تعلمون ، وركبتم
معه ما لا تجهلون ، حتى نزلت به منيته ، ثم تقلّد الأمر
الصفحه ٢٣٨ : إبراهيم :
حسبي بهم شهودا ، ابسط يدك يا أبا إسحاق! فبسط المختار يده فبايعه إبراهيم ، ثم
دعا بأطباق فيها
الصفحه ٢٧٦ : ، فلما اوقف ابن زياد بين يدي
المختار خرّ ساجدا شكرا لله تعالى ، ثمّ جلس فضرب بسيفه جبين ابن زياد كما رماه
الصفحه ٢٩٠ : ذلك صوابا ، قال :
لم؟ قال : لأنّ القوم كثير ، ثم قال مصعب لمحمد بن عبد الرحمن بن سعيد الهمداني ـ :
لو
الصفحه ١٦ :
ثم حمل ، فلم يزل
يقاتل حتى قتل جماعة ، فرجع إلى أمه وامرأته فوقف عليهما ، فقال: يا اماه! أرضيت
عني
الصفحه ١٨ : حائد
عن الرشد
وكافر بدين
جبّار صمد
ثمّ تابعه نافع بن
هلال الجملي ، وهو يقول
الصفحه ٢٤ : مسروق ، ثمّ
قاتل قتالا شديدا. فشدّ عليه كثير بن عبد الله الشعبي ؛ ومهاجر بن أوس التميمي ،
فقتلاه فقال