الصفحه ١٤١ : غاضرة ، قال : قال أبو بكر : قيل للحسن البصري : يا أبا سعيد! قتل الحسين
ابن علي ، فبكى حتى اختلج جنباه
الصفحه ٢١٠ :
الشام لمحاربة عبد
الله ومن بالمدينة من قبل ابن الزبير والحصين بن نمير السكوني بعده إن حدث به حدث
الصفحه ١٠٧ : عبد الله بن محمد ، حدثني أحمد ابن عمر ، حدثني إبراهيم بن سعيد ، حدثني محمد
بن جعفر بن محمّد قال : سمعت
الصفحه ١٠٨ : القاتلون
جهلا حسينا
أبشروا بالعذاب
والتنكيل
قد لعنتم على
لسان ابن داود
الصفحه ١١٠ :
قال : «وثب الناس
على ابني فقتلوه ، وقد شهدته قتيلا الساعة» ، فاقشعر جلدي وانتبهت وقمت إلى
القارورة
الصفحه ٢٥٥ :
ثم دفع الكتاب
والرأسين والمال الى مسافر بن سعيد الهمداني ؛ وابن عمارة التميمي ؛ وضمّ إليهما
عشرين
الصفحه ٢٥٨ : رجل من أجناد أهل الشام وشجعانهم ، وقال له : يا ابن زياد! أنت تعلم أن أبي
مروان قد أمرك بالمسير إلى
الصفحه ٩٧ :
أبو بكر ابن عياش
، عن الأجلح ، عن الزبير ، عن جابر الأنصاري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١ :
وروي أنّ سعيد بن
عبد الله الحنفي تقدّم أمام الحسين عليهالسلام ، فاستهدف له يرمونه بالنبل ، فما
الصفحه ٢٤ :
أنا زهير وأنا
ابن القين
أذودكم بالسيف
عن حسين
إنّ حسينا أحد
الصفحه ٢٩٠ : ذلك صوابا ، قال :
لم؟ قال : لأنّ القوم كثير ، ثم قال مصعب لمحمد بن عبد الرحمن بن سعيد الهمداني ـ :
لو
الصفحه ٢٩٢ : :
كذبت ، يا حجاج! فأمر بجثة ابنها فحطت عن خشبتها ، فحملت إليها فغسلته وكفنته ودفنته
، ولم تلبث بعده حتى
الصفحه ٢٥٩ : سعيد الهمداني بتكريت :
أما بعد : فقد
وجهت إلى ما قبلك يزيد بن أنس الأسدي وهو من قد علمت في البأس
الصفحه ٢٠ :
الفرس ، فشبّ الفرس ، ووقع عنه الحصين فاحتوشه أصحابه فاستنقذوه.
فقال الحسين لزهير
بن القين ؛ وسعيد بن
الصفحه ٥٠ : سعد ـ هذا ـ ، أخبرنا أبو عبد الله هذا ، أخبرنا محمد بن جعفر هذا
، حدّثنا عباد بن يعقوب ، أخبرنا سعيد