الصفحه ٢٨٤ : سعيد ـ عبد الرحمن بن سعيد ابن قيس الهمداني ـ ، والمنذر ـ المنذر بن حسان
الضبي ـ ، والأبرص القيس ـ شمر
الصفحه ١٠٦ : أحمد ابن محمد بن الحسين الطبراني ، حدثني علي بن عبد
العزيز ، حدثني محمد ابن سعيد الأصبهاني ، حدثني شريك
الصفحه ٣٠٤ : وقال إنني من المسلمين.
ولما رأى ابن سعيد
كما هو ديدن الظلمة الماكرين أن التهديد لا يثني الحسين
الصفحه ٢٨٣ :
أن يقتلوني
يجدوني حذرا
محمدا قتلته
وعمرا
وابن سعيد وقتلت
المنذرا
الصفحه ٢٣٩ : ء الترابية
، وخرجوا منه ، فصار عبد الرحمن بن سعيد ابن قيس الهمداني إلى جبانة السبيع من
همدان ؛ وصار كعب بن
الصفحه ٢٨٠ : معه شيعة آل الرسول
الخلّص ، فبركوا على أفواه السكك ، فلم يزالوا يقاتلون من المغرب الى الصبح ، ثم
قال
الصفحه ٢٦٩ : ، وصارت الشام وأرض مصر إلى المغرب إلى عبد الملك بن
مروان ، وصارت الحجاز واليمن بأجمعها إلى عبد الله بن
الصفحه ٢٠٩ :
فقال المختار : لو
جاءك عبد أسود لبايعته على كتاب الله وسنة نبيه ، فأبى ابن الزبير غير هذا ، فقال
الصفحه ٥٤ :
محمد بن عقيل ؛
ومحمد بن أبي سعيد بن عقيل ، فهم تسعة.
وأخذوا رءوس هؤلاء
فحملت إلى الشام ، ودفنت
الصفحه ٨٤ : دخل
حرم الحسين عليهالسلام المدينة عجت نساء بني هاشم ، وصارت المدينة صيحة واحدة ،
فضحك عمرو بن سعيد
الصفحه ٩٨ : عبدوس بن عبد الله ـ فيما أذن لي
، حدثني الشيخ العدل أبو بكر عبد الله ابن علي ابن حمويه ، حدثني أبو بكر
الصفحه ١٠٩ : سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : أوحى الله تبارك وتعالى إلى محمد بن
عبد الله صلىاللهعليهوآله : «إني
الصفحه ٢٤٠ :
بالأقبية ، حتى إذا جاوز دار عمرو بن حريث الى دار سعيد بن قيس ، ثم الى درب اسامة
استقبلهم إياس بن مضارب
الصفحه ٨٥ : فرأت رأس الحسين لبكت عليه.
فجبهه عمرو بن
سعيد ، وقال : نحن أحقّ بفاطمة منك ، أبوها عمنا ، وزوجها
الصفحه ٥ : .
٢ ـ وبهذا الإسناد
، عن أحمد بن الحسين هذا ، أخبرنا أبو محمد عبد الله ابن يحيى السكري ببغداد ،
أخبرني إسماعيل