الصفحه ٢٩١ : والجنود ، ولكن انزل حيث شئت من أرض الحجاز ، وامنع ابن
الزبير الميرة ، وخذ عليه الطرق.
فوثب إبراهيم بن
الصفحه ٦٠ : فانتزعوه منهم ، وانطلقوا به إلى منزله ، ونزل ابن زياد عن المنبر ودخل
القصر ، ودخلت عليه أشراف الناس ، فقال
الصفحه ٦٣ : إليّ لعفوت عنه ، ولكن قبح الله ابن مرجان ، فقال عبد
الرحمن بن الحكم ـ أخو مروان ابن الحكم ـ ، وكان
الصفحه ٨٥ : أخونا ، وابنها ابننا ،
أما لو كانت فاطمة حية لبكت عينها ، وحزن كبدها ، ولكن ما لامت من قتله ، ودفع عن
الصفحه ٢٠٧ : .
ثم ضرب المختار
راحلته ومضى حتى قدم مكة ، فدخل على عبد الله ابن الزبير ، فرحب به وقرّبه وسأله
عن أهل
الصفحه ٢٢٣ : فقال له : صر الى ابن عمك هذا زفر بن
الحرث فأخبره : إنا لسنا نريده وإنما نريد الفاسق ابن زياد وقتلة
الصفحه ٢٤٥ : بأمانك ، وإلّا
دام الحصار علينا في القصر ولم يشعر بنا أحد ، فقال ابن مطيع : ويل لك ولرأيك
السخيف! أآخذ
الصفحه ٢٥٧ :
وبلغ محمد البصرة
فقال له مصعب : ما وراءك يا ابن الأشعث؟ قال : ورائي الترك والديلم ، هذا المختار
قد
الصفحه ٢٦٤ :
أنا ابن شدّاد
على دين علي
لست لمروان بن
ليلى بولي
لأوقدنّ
الصفحه ٢٦٩ : فتجاول مع ابن كامل ، فضربه ابن كامل بالسيف فأبان يده اليسرى ، ثم
تعاورته أصحاب ابن كامل فقتلوه ، ثم بعث
الصفحه ٢٧٠ :
قتل الشمر بن ذي الجوشن
ودعا المختار بعبد
الرحمن بن عبيد الهمداني وقال له : بلغني عن شمر ابن ذي
الصفحه ٢٧٨ : بغوا عليكم ، كما قتلوا ابن بنت نبيكم ، قد كانوا لجئوا إلى أمثالهم من
الفاسقين الملحدين فاستعانوا بهم
الصفحه ٥ : .
٢ ـ وبهذا الإسناد
، عن أحمد بن الحسين هذا ، أخبرنا أبو محمد عبد الله ابن يحيى السكري ببغداد ،
أخبرني إسماعيل
الصفحه ١٥ :
ثم إنه ذكر له بعد
ذلك أن بريرا كان من عباد الله الصالحين ، ثم جاءه ابن عم له يقال له : عبيد الله
بن
الصفحه ١٨ : :
أنا على دين
عليّ
ابن هلال الجملي
أضربكم بمنصلي
تحت عجاج