الصفحه ٢٠٥ : كتابا شرح فيه القصة ، فكتب ابن عمر إلى يزيد : أما بعد أفما
رضيت بأن قتلت
الصفحه ٧٧ : عرفني ، ومن لم يعرفني أنبأته بحسبي ونسبي : أنا ابن مكة
ومنى ، أنا ابن زمزم والصفا ، أنا ابن من حمل
الصفحه ٢٨٧ :
فقال ابن الزبير :
اخرج عني فلا أراك بعد هذا تقربني ، فقال ابن عباس : أنا زاهد فيك من أن تراني
عندك
الصفحه ٢٧٦ :
فصر إلى صاحب
العلم وأسر إليه : إنّ المختار يعرفك محبا لآل محمد وهو يطالب بدم ابنه الحسين ،
ويقول
الصفحه ٤٨ :
بشيء من منطقها.
فقال ابن زياد :
يا زينب! لقد شفى الله قلبي من طاغيتك الحسين ، والعصاة المردة من
الصفحه ٢٠٦ :
أهل نبيك حتى وليت
على المسلمين من يسب أهل بيت نبينا ، ويقع فيهم على المنبر عبر عليه ابن عفيف
فقتله
الصفحه ٢١٢ :
فقال : كلا لا
أترك لبني أميّة حلاوتها وأتزود لنفسي مرارتها ، وكان ابن إحدى وعشرين سنة ، قيل :
كان
الصفحه ٢٨٨ :
والله ، لأخرجن
خروج من يفلاك ويذمك ، ثم قال ابن عبّاس : اللهم! إنك قادر على خلقك ، قائم على
كلّ
الصفحه ٤٧ : دخلوا على عبيد الله بن زياد ، فنظرت إليه زينب بنت عليعليهالسلام وجلست ناحية ، فقال ابن زياد : من
الصفحه ٢٨٦ :
ومناه ، فكتب
إبراهيم إلى عبد الملك بن مروان : إنه ما من قبيلة بالشام إلّا وقد وترتها يوم ابن
زياد
الصفحه ٥١ : لعبيد الله بن زياد : قتلت ابن بنت رسول اللهصلىاللهعليهوآله لا ترى الجنّة أبدا.
١٨ ـ أخبرنا الشيخ
الصفحه ٦١ : من دونه ، فاخذ أيضا وانطلق بهما ،
وابن عفيف يردّد : والله ، لو يكشف لي عن بصري «البيت».
فلما ادخل
الصفحه ١٩٠ : ـ ، حدثنا
عبد الله بن محمد الأيادي ، حدثنا عمر بن مدرك ، حدثنا محمد بن زياد المكي ،
أخبرنا جرير ابن عبد
الصفحه ٢٧٥ :
يقال له : بين
النهرين ، الفرات والوادي.
فنادى المختار :
يا أهل الكوفة! قاتلوا عن ابن بنت نبيكم
الصفحه ٢٨٥ :
امرأتي المختار :
أم ثابت بنت سمرة بن جندب الفزارية ، وعمرة بنت النعمان ابن بشير الأنصارية ، فقال