الصفحه ١١٢ :
نزل رسول الله صلىاللهعليهوآله بخيمة خالتي ومعه أصحاب له ، فكان من أمره في الشاة ما قد
عرفه
الصفحه ٢٠٢ :
وهذه القصة طويلة
ذكرنا منها فصلا ، لنذكر فيه لأبي عبيد ـ أبي المختار ـ فضلا ، وقد نسج المختار
على
الصفحه ٣٠٧ : لباس العزلة اقضي ما تبقّى من قليل صبابة الايام بعيدا
عن مسالك الانام في ديار الغفلة خوفا من أن يؤدي بي
الصفحه ٥٦ :
قالا : نحن من ولد
جعفر الطيار في الجنّة ، هربنا من عسكر ابن زياد ، فقال لهما : من الموت هربتما
وفي
الصفحه ١٢١ : ، فكان بقاء الغلام أشدّ عليّ من وفاة امّه ، فصليت
ركعتين ، ودعوت الى الله أن يقبضه ، فما فرغت من دعائي
الصفحه ٢٨١ :
بدومة وهي من بنات
سادات ثقيف؟ نعم ، أنا ابن دومة ، حسناء الحومة ، لا يسمع فيها لومة ، أما والله
الصفحه ٥٥ :
حسنهما وجمالهما ،
فقالت لهما : من أنتما؟ ومن أين جئتما؟ فقالا : نحن من ولد جعفر الطيار في الجنة
الصفحه ٨٧ : ، كأنكم قتلتم أهل بيت من الترك ، فلا شيء أعجب عندي من طلبك ودي ، وقد قتلت
ولد أبي ، وسيفك يقطر من دمي
الصفحه ١٤٦ :
أأبغض من خير
النبيين جدهم
ووالدهم في
الناس شمس البرية؟
فلا
الصفحه ١٥٦ :
توابيت من نار
عليهم قد اطبقت
لهم زفرة في
جوفها بعد زفرة
فشتان من في
النّار في
الصفحه ٢٣٥ :
فتنحى معهم فتقدم
إليه عبد الله بن شريح الهمداني ـ وكان من وجوه الشيعة في الكوفة ـ ، فقال : جعلت
الصفحه ٦٢ :
بعد اليأس منها ،
وعرفني الاستجابة منه لي في قديم دعائي.
فقال عبيد الله :
اضربوا عنقه ، فضربت
الصفحه ٨٠ : ذات يوم أحد مجالسه رسول ملك الروم ، وكان من
أشراف الروم وعظمائها ، فقال : يا ملك العرب! رأس من هذا
الصفحه ٨٩ :
ونازعني في حقي ،
ولكن عبيد الله بن زياد لم يعلم رأيي فيه من ذلك ، فعجل عليه بالقتل فقتله ، ولم
الصفحه ٩٠ :
محمد : لا حاجة لي
في هذا المال ، ولا له جئت ، فقال له يزيد : فلا عليك أن تقبضه وتفرقه في من أحببت