الصفحه ١٤٤ : طرفك
البخيل
غصن من البان
حيث مالت
ريح النعامى به
يميل
الصفحه ١٤٩ :
فأما الممضات
التي لست بالغا
مبالغها مني
بكنه صفات
قبور بجنب
الصفحه ٣٠٦ : عَذابٌ مُهِينٌ) آل عمران / ١٧٨. وما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم
عليه حتى يميز الخبيث من الطيب حتى
الصفحه ١٩١ :
غذتك كفّ محمّد
سيد المرسلين ، وربيت في حجور المتقين ، وأرضعت من ثدي الإيمان ، وفطمت حيا ، وطبت
الصفحه ٢١٤ :
الزهراء ، وأخيك الحسن المجتبى ، ومن قتل معك من أهل بيتك وشيعتك في كربلا لا أكلت
طيب الطعام ؛ ولا شربت
الصفحه ٨٣ :
من قلّتها ، وقلنا
: هذا بعض جزائك لحسن صحبتك إيانا ، فقال : لو كان الذي صنعت للدنيا ففي دون هذا
الصفحه ١٥١ :
تقتل فيه أولاد
الزكي
١٤ ـ ولدعبل من قصيدة :
إن كنت محزونا
لمهلك ولد
الصفحه ٢٧٠ :
ابن النبي الطيب
العناصر
وابن الوصي
الطاهر ابن الطاهر
منيت من شيعته
بثائر
الصفحه ٢٨٢ :
وأرسلوا فتية من
خيرهم نسبا
ليدخلوني ضريحا
بين أطباق
هون عليك
الصفحه ١٤٣ : إليّ من همدان ـ ، أخبرني محيي السنّة أبو
الفتح ـ إجازة ـ ، أنشدني أبو الطيب البابلي ، أنشدني أبو النجم
الصفحه ٤٦ :
الأنفاس ؛ وسكنت
الأجراس ، فقالت : الحمد لله والصلاة على أبي محمد رسول الله ، وعلى آله الطيبين
الصفحه ٧٧ : عرفني ، ومن لم يعرفني أنبأته بحسبي ونسبي : أنا ابن مكة
ومنى ، أنا ابن زمزم والصفا ، أنا ابن من حمل
الصفحه ٦٤ :
نفلق هاما من
رجال أعزّة
علينا وهم كانوا
أعقّ وأظلما
ثم أقبل على
الصفحه ٢٥٠ :
ولست والله
بالناصر لآل محمد إن لم أطلب بدمائهم ، وأقتل من قتلهم ، وأذلّ من جهل حقهم ،
وانتهك
الصفحه ١٩ :
الله يا مسلم! (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ
وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً