الصفحه ٥٦٣ : : كان الجصّاصون إذا خرجوا فى السحر سمعوا
نوح الجن على الحسين :
مسح الرسول
جبينه
الصفحه ٥٥٢ : زياد
القندى قال : كان الجصّاصون يسمعون نوح الجنّ حين قتل الحسين عليهالسلام فى السحر بالجبانة وهم
الصفحه ١٩ : فرأوا ما حباهم الله من نعيم
الجنان ، وعرفهم منازلهم فيها وليس ذلك فى القدرة الإلهية بعزيز ، ولا فى
الصفحه ٥٥٤ :
واحمرت آفاق
السّماء
من العشيّة
والسّحر
وتغيّرت شمس
البلاد
بهم
الصفحه ٢١ : السحر من هذه اللّيلة خفق الحسين خفقة ثمّ استيقظ
وأخبر أصحابه بأنّه رأى فى منامه كلابا شدّت عليه تنهشه
الصفحه ٥٤١ : الدار الى أن يتبيّن ما يكون من أمره فبتّ عندهم وهو بتلك
الحال ما رفع رأسه ، فمات وقت السحر ، قال محمّد
الصفحه ٤٧٧ : فرغت ، قال : يا أبا هارون من أنشد فى الحسين عليهالسلام شعرا فبكى وأبكى عشرة كتبت لهم الجنّة ، ومن أنشد
الصفحه ٤٩٧ : فبكى وأبكى عشرا كتبت له الجنّة ومن أنشد فى الحسين
شعرا فبكى وأبكى خمسة كتبت له الجنّة ومن أنشد فى
الصفحه ٥٥٩ :
وسمع نوح جنّ قصدوه لموازرته :
والله ما جئتكم
حتّى بصرت به
بالطفّ منعفر
الخدّين
الصفحه ٣٤٩ : عليهماالسلام يقولان : من أحبّ أن يكون مسكنه الجنة ومأواه الجنة فلا يدع
زيارة المظلوم ، قلت : من هو؟ قال
الصفحه ٤٧٦ :
واحدا فله الجنة ،
ومن أنشد فى الحسين فبكى فله الجنة ومن انشد فى الحسين فتباكى فله الجنة
الصفحه ٤٧٨ : عبد الله عليهالسلام قال : من أنشد فى الحسين عليهالسلام بيتا من شعر فبكى وأبكى عشرة فله ولهم الجنّة
الصفحه ٤٩٨ : ولهم الجنّة ، ومن أنشد فى
الحسين بيتا فبكى وأبكى تسعة فله ولهم الجنّة فلم يزل حتى قال من أنشدنى فى
الصفحه ٥٦١ : سلمة قالت :
سمعت الجنّ يبكين على الحسين. قال : وقالت أمّ سلمة : سمعت الجنّ تنوح على الحسين (٢).
٢٨
الصفحه ٣٣٩ : ء وما يسبقه أحد الى
وروده الحوض حتّى يروى ، ثم ينصرف الى منزلة من الجنة ومعه ملك من قبل أمير
المؤمنين