الصفحه ٣٦٩ :
تصلّى أربع ركعات
فانّ صلاة الزيارة ثمان أو ستّ أو أربع أو ركعتان وأفضلها ثمان ثمّ تستقبل نحو قبر
الصفحه ٣٨٤ : زيارة الأربعين
١ ـ أبو جعفر
الطوسى أخبرنا جماعة من أصحابنا عن أبى محمّد هارون بن موسى بن أحمد
الصفحه ٤٦١ : حاجة أن تأتى
قبر الحسين عليهالسلام ، فتصلّى عنده أربع ركعات ، ثم تسأل حاجتك ، فانّ الصلاة
الفريضة عنده
الصفحه ٤٦٥ :
: أتدري من هؤلاء؟ قلت : لا جعلت فداك ، فقال : أخبرنى أبى عن أبيه ، قال : مرّ
بالحسين عليهالسلام
أربعة
الصفحه ٤٨٢ : عليهالسلام ، قال مالكم لا تأتونه يعنى قبر الحسين عليهالسلام فانّ أربعة آلاف ملك يبكون عند قبره الى يوم
الصفحه ٥٤١ : : دخلت إليه فقال : لا تستغنى شيعتنا عن أربع : خمرة
يصلّى عليها ، وخاتم يتختّم به ، وسواك يستاك به ، وسبحة
الصفحه ٢٧ : وثلاثون
فارسا وأربعون راجلا فجعل زهير بن القين فى ميمنة أصحابه ، وحبيب بن مظهّر فى
ميسرة أصحابه ، وأعطى
الصفحه ٣١ :
فركبه وعبّى
أصحابه للقتال (١).
٦ ـ عنه باسناده ،
عن الباقر عليهالسلام انّهم كانوا خمسة وأربعين
الصفحه ٤٠ : العبّاس.
اقبل عمر بن سعد
نحو الحسين عليهالسلام فى ثلاثين ألفا وكان رؤساء الأربعة بالكوفة يومئذ : عبد
الصفحه ٤٨ : خير من حلّ
بلاد الخيف
أضربكم ولا أرى
من حيف
فقتل نيفا وأربعين
رجلا
الصفحه ٥٥ : قتل منهم ، أخذت الرجلان والثلاثة والاربعة
يستأذنون الحسين فى الذب عنه والدفع عن حرمه ، وكل يحمى الآخر
الصفحه ٧٤ : الكاهلى ، وقال :
آل علىّ شيعة
الرّحمن
وآل حرب شيعة
الشيطان
فقتل أربعة
الصفحه ٩١ :
فقتل منهم أربعة
وثمانين رجلا (١).
٤٢ ـ شهادة عمرو
بن قرضة الانصارى
٧٩ ـ قال ابن
شهرآشوب : وبرز
الصفحه ١٣٠ :
الطائى قتلا العبّاس بن على عليهالسلام (١).
٨٠ ـ عنه ـ كانت
أمّ البنين أمّ هؤلاء الأربعة الاخوة القتلى
الصفحه ١٣٢ : ، ثمّ انّه ركب جواده وأخذ القربة فأحاط به أربعة آلاف ورموه
بالنبال فلم ترعه كثرتهم وأخذ يطرد أولئك