الصفحه ٥٢٤ :
يؤتى بأصحاب عمر
بن سعد ، فيأخذ الريشة فيخطّ بها بين أعينهم فأتى بى فقلت : يا رسول الله والله ما
الصفحه ٢٩ : راحلته وأمر عقبة بن سمعان فعقلها وأقبلوا
يزحفون نحوه (١).
٤ ـ قال ابن طاوس
: فلمّا كان الغداة أمر
الصفحه ٥٤ :
بأصحابه صلاة
الخوف (١).
٣ ـ قال عبد
الرزّاق المقرّم : تقدّم عمر بن سعد نحو عسكر الحسين ورمى يسهم
الصفحه ١٢٨ :
زيد بن ورقاء الجهنى من وراء نخلة وعاونه حكيم بن طفيل السنبسى فضربه على يمينه
فأخذ السيف بشماله وحمل
الصفحه ٢٢٧ : وقال : الحمد لله الذي فضحكم وقتلكم وأكذب أحدوثتكم.
فقالت زينب :
الحمد لله الذي أكرمنا بنبيّه محمّد
الصفحه ٤١ :
ورام مسلم بن
عوسجة أن يرميه بسهم فمنعه الحسين وقال أكره أن أبدأهم بقتال.
لما نظر الحسين
الصفحه ٢٩٧ : محمّد
المصطفى وأنا ابن علىّ المرتضى ، وأنا ابن فاطمة الزّهراء وانا المقتول بكربلاء
أنا المظلوم أنا
الصفحه ٣٩٥ : يصلّى على محمّد وآل محمّد
وأن يجعلنى معكم فى الدنيا والآخرة بمنّه ورحمته.
ثمّ صلّ عند رأس
الحسين
الصفحه ٤٠٤ : وسلّم تسليما.
اللهم صلّ على محمّد
وآل محمّد وصلّ على الحسين المظلوم الشهيد السعيد الرشيد قتيل العبرات
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام وقال : وا غوثاه يا بنىّ قاتل قليلا فما أسرع ما تلقى جدك
محمّد صلىاللهعليهوآله فيسقيك ، بكأسه
الصفحه ٢٢٣ :
الحسين عليهالسلام وجمعوهم فدفنوهم جميعا معا ودفنوا العبّاس بن علىّ عليهماالسلام فى موضعه الّذي قتل فيه
الصفحه ٢٩٥ : أطرافها (٢).
٨ ـ عنه عن تاريخ
النسوى روى حماد بن زيد عن هشام عن محمّد قال تعلم هذه الحمرة فى الافق ممّ
الصفحه ٥١٣ : شيئا (٢).
٣٠ ـ عنه ، قال : رأيت فى المجلّد
الثلاثين من تذييل شيخ المحدّثين ببغداد محمّد ابن النجّار
الصفحه ٩ : بأنفسنا حتّى نقتل بين يديك ، ونردّ موردك ، فقبح الله
العيش بعدك.
ثمّ قام مسلم بن
عوسجة وقال : نحن نخليك
الصفحه ٨٩ :
خاوية بالية
نحيفة
أضربكم بضربة
عنيفة
دون بنى فاطمة
الشريفة
فردّها