الصفحه ٢٧٣ : البرّ والفاجر والصالح والطالح العداوة ثمّ تنكر لابن زياد ولم يصل
زحر بن قيس بشيء. ثم بعث بالرأس الى
الصفحه ٢٧٤ : صلىاللهعليهوآله
قال : فبكى يزيد حتى كادت نفسه تفيض ، وبكى أهل الشام حتى علت أصواتهم ، ثم قال :
خلّوا عنهم
الصفحه ٢٧٦ :
بين ابن مرجانة
وبينهم نسب ما قتلهم. ثم ردّهم إلى المدينة (١).
٢٧ ـ عنه ، عن
الرّياشى قال
الصفحه ٢٧٨ : طاعتكم
بدون قتل الحسين! ولم يصله بشيء (١).
٣٢ ـ عنه قال :
ثمّ إنّ عبيد الله أمر بنساء الحسين وصبيانه
الصفحه ٢٨٤ : صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس
أبيهما وجعل يزيد يتطاول فى مجلسه ليستر رأسه ثم أمر
الصفحه ٢٨٦ :
٥٤ ـ باب ورود اهل البيت المدينة
١ ـ قال الفتال :
ثمّ ندب يزيد نعمان بن بشير ، وقال له تجهّز
الصفحه ٢٨٨ :
والرأس منه على
القناة يدار
قال ثم قلت هذا
على بن الحسين عليهماالسلام معه عمّاته وأخواته فدخلوا
الصفحه ٢٩٥ : هى؟ ثم
قال من يوم قتل الحسين عليهالسلام (٣).
٩ ـ عنه ، عن
الأسود بن قيس لمّا قتل الحسين ارتفعت
الصفحه ٢٩٨ : ، والنّاس يقولون قد جاءت قد جاءت
قال فجاءت حيّة تخلّل الرءوس حتّى دخلت فى منخره ثمّ خرجت من المنخر الآخر ثمّ
الصفحه ٣٠٢ : زياد فمكثت هنيهة ثم خرجت ، فذهبت حتى تغيبت. ثم
قالوا : قد جات ، قد جاءت ، ففعلت ذلك مرّتين أو ثلاثا
الصفحه ٣٠٦ :
، وإلى عبد الله بن سعد بن نفيل الأزدى ، وإلى عبد الله بن وال التيمى ، وإلى
رفاعة بن شداد البجلى.
ثم ان
الصفحه ٣٠٧ : رفاعة بن شداد بعد
المسيب الكلام ، فحمد الله وأثنى عليه وصلّى على النبيّ صلىاللهعليهوآله
ثمّ قال : أما
الصفحه ٣١٩ : معدى كرب ، ثم قال عمرو : هذه واعية بواعية عثمان بن عفان ، ثم صعد المنبر
، فأعلم الناس قتله (١).
٥٧
الصفحه ٣٢١ : الأمي صلىاللهعليهوآله.
ثمّ تقول : اللهم
العن الّذين بدّلوا نعمتك وخالفوا ملّتك ورغبوا عن أمرك
الصفحه ٣٢٧ : غزوة مع
نبىّ مرسل وامام عادل ، قال : فقلت له : وكيف لى بمثل الموقف ، قال : فنظر إلىّ
شبه المغضب ، ثمّ