الصفحه ١٦٤ : من الماء فلمّا دنا منه
أصحابه قال للرجالة املأ واقربكم فشدت الرجالة فدخلت الشريعة فملئوا قربهم ثمّ
الصفحه ١٧١ :
ليدا ، قلنا له : وما يدك عندهم؟ قال : حملت على حسين بالرمح فانتهيت إليه ، فو
الله لو شت لطعنته ، ثم
الصفحه ١٩٠ : اليسرى وضربه حسين على عاتقه فصرعه ، وبرز له سنان بن أنس
النخعي فطعنه فى ترقوته ، ثم انتزع الرمح فطعنه فى
الصفحه ١٩١ :
خولى بن يزيد
الأصبحى فاحتز رأسه ثم أتى به عبيد الله بن زياد ، فقال :
أوقر ركابى فضة
وذهبا
الصفحه ١٩٨ :
قال الراوى فابكت
والله كل عدوّ وصديق ثم ان سكينة اعتنقت جسد أبيها الحسين عليهالسلام فاجتمعت عدة
الصفحه ٢١٢ : ابن زياد لابنها يا خبيث
قتلت ابن رسول الله والله لا ترى الجنة أبدا ثم ان ابن زياد نصب الرءوس كلها
الصفحه ٢١٦ :
النذور ونعظمه كما تعظمون كعبتكم فاشهد أنكم على باطل ثم قام ولم يعد إليه(١).
٢٨ ـ عنه قال :
حكى محمّد بن
الصفحه ٢١٨ : إليهم فدفنوه فى بعض دورهم ثم ادخلت تلك الدار
فى المسجد الجامع قال وهو الى جانب سدرة هناك وعليه شبيه
الصفحه ٢٢٤ : والله لا أفارقه فان قتلته فاقتلنى معه فنظر ابن زياد
إليها وإليه ثمّ قال عجبا للرّحم ، والله انّى لأظنّها
الصفحه ٢٣٧ :
وجدناه ملأن رجالا
ونساء يضربون وجوههم ويبكون فحبسوا فى سجن وضيّق عليهم.
ثم انّ ابن زياد
لعنه
الصفحه ٢٣٩ : ، فكأن قد حلّ بكم ، وتواترت من السماء
نقمات فيسحتكم بما كسبتم ويذيق بعضكم بأس بعض ، ثم تخلدون فى العذاب
الصفحه ٢٤٢ :
الفسطاط (١).
١٨ ـ قال الطبرى :
أقام عمر بن سعد يومه ذلك والغد ، ثمّ أمر حميد بن بكير الأحمرىّ
الصفحه ٢٤٣ : ، فو الذي لا إله غيره لقد رأيت شفتى رسول الله صلىاللهعليهوآله على هاتين الشفتين يقبّلهما ، ثم انفضخ
الصفحه ٢٦٠ : الملائكة فدنا جبرئيل من التابوت وأخرج الرأس وضمّه
الى نفسه وقبله ثم كذلك فعل الأنبياء كلّهم وبكى النبيّ
الصفحه ٢٦٨ : عمرو لا ولكن اعطنى سكينا وأعطه سكينا ثم اقاتله فقال
يزيد لعنه الله :
شنشة أعرفها من
أخزم