الصفحه ٥٠ :
الحسين : فاصنع يرحمك الله ما بدا لك. فاستقدم أمام أصحابه ثمّ قال :
أيّها القوم ، ألا
تقبلون من حسين
الصفحه ٥١ : صدقت ، الرأى ما رأيت ، فأرسل الى الناس من يعزم عليهم أن لا يبارز رجل
منكم رجلا منهم.
ثمّ حمل عمرو بن
الصفحه ٥٤ : وقال : اشهدوا لى
عند الأمير أنّى أوّل من رمى ثمّ رمى الناس ، فلم يبق من أصحاب الحسين أحد الا
أصابه ، من
الصفحه ٥٨ : المسلمين لعظم
عليك أن تلقى الله بدمائنا فالحمد لله الذي جعل منايانا على يدى شرار خلقه ثمّ
قدمه الشمر وضرب
الصفحه ٦٢ :
أعمالكم ، أيّنا
مرق من الدّين ، ومن هو أولى بصلى النار! قال : ثمّ إنّ عمرو بن الحجّاج حمل على
الصفحه ٦٣ : دنا وقتها ،
قال : فرفع الحسين رأسه ثمّ قال : ذكرت الصلاة ، جعلك الله من المصلّين الذاكرين
نعم ، هذا
الصفحه ٦٨ :
مَنِ
افْتَرى) ثمّ تقدّم فقاتل حتّى قتل رحمة الله عليه (١).
٣١ ـ قال ابن طاوس
: قال الراوى وجا
الصفحه ٧١ : سعد : ارضخوه بالحجارة ،
قال : فرمى بالحجارة من كلّ جانب فلمّا رأى ذلك ألقى درعه ومغفره ، ثمّ شدّ على
الصفحه ٧٢ :
٩ ـ شهادة برير بن
الخضير
٣٩ ـ قال الفتال :
ثمّ برز من بعده برير بن الخضير الهمدانيّ ، وكان أقرأ
الصفحه ٧٥ : وامّه فاتبعوه إلى كربلا فركب فرسا وتناول بيده عود الفسطاط ، فقاتل وقتل من
القوم سبعة أو ثمانية ثمّ
الصفحه ٧٩ : ، ثمّ استويت على
متنها ، ثمّ ضربتها حتّى إذا قامت على السنابك رميت بها عرض القوم.
فأفرجوا لى ،
واتبعنى
الصفحه ٨١ : (١)
٢٦ ـ شهادة يحيى المازنى
٥٨ ـ قال ابن
شهرآشوب : ثمّ برز يحيى بن سليم المازنى وهو يقول
الصفحه ٨٥ : إليك أحد من الناس الّا وهو خير منك ،
ثمّ شدّ عليه فضربه بسيفه حتّى برد ، فانّه لمشتغل به يضربه بسيفه إذ
الصفحه ٨٨ : وابنه
٧٢ ـ قال ابن
شهرآشوب : ثمّ برز جنادة بن الحارث الانصارى مرتجزا :
أنا جناد وأنا
ابن
الصفحه ٨٩ : الحسين الى
الخيمة بعد أن أصابت بالعمود رجلين (١).
٣٨ ـ شهادة مالك
بن دودان
٧٤ ـ قال ابن
شهرآشوب : ثمّ