الصفحه ١٧٩ : إذا ما
عدّ فى الخير
كهلهم كالكهول
لعن الله حيث
كان زيادا
الصفحه ٢٦٧ : عيسى عليهالسلام
نبيهم وأنتم تقتلون ابن بنت نبيكم فلا بارك الله تعالى فيكم ولا فى دينكم فقال
يزيد لعنه
الصفحه ١٤٤ : أعظم الايّام مصيبة قال
عبد الله بن الفضل الهاشمى : فقلت له يا ابن رسول الله فلم يكن للناس فى علىّ بن
الصفحه ١٦٠ :
كان قد أعيا وجعل
ينوء ويكبت فطعنه سنان ابن أنس النخعي فى ترقوته ، ثمّ انتزع الرمح فطعنه فى بوانى
الصفحه ٤٩ :
الله فداك يا ابن رسول الله! أنا صاحبك الذي حبستك عن الرجوع ، وسائرك فى الطريق ،
وجعجعت بك فى هذا المكان
الصفحه ١٣٧ :
لنا من الظالمين
واجعل ما حلّ بنا فى العاجل ذخيرة لنا فى الآجل ، اللهمّ أنت الشاهد على قوم قتلوا
الصفحه ٢٥٣ :
فضرب يزيد فى صدر
يحيى بن الحكم يده وقال اسكت ثمّ قال لعلىّ بن الحسين عليهماالسلام يا ابن حسين أبوك قطع
الصفحه ٢٢ : عسكره شبه الخندق وأمر فحشيت حطبا
وأرسل عليّا ابنه عليهالسلام فى ثلثين فارسا وعشرين راجلا ليستقوا الما
الصفحه ١٤٥ :
والسرور والتبرّك
والاستعداد فيه ، حكم الله بيننا وبينهم قال ثمّ قال عليهالسلام يا ابن عمّ وانّ
الصفحه ٢٩٨ : الشعبىّ انّه صلب رأس الحسين بالصّيارف فى الكوفة فتنحنح الرّاس وقرأ سورة
الكهف الى قوله (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ
الصفحه ٥٠٨ : يسار الطريق وحش ، فقلت : يا ابن رسول الله ما أوحش هذا
الجبل؟ ما رأيت فى الطريق جبلا مثله؟
فقال : يا
الصفحه ٥١٣ : شيئا (٢).
٣٠ ـ عنه ، قال : رأيت فى المجلّد
الثلاثين من تذييل شيخ المحدّثين ببغداد محمّد ابن النجّار
الصفحه ١٩٢ :
قتلته؟ قدّموه
فاضربوا عنقه ، فضربت عنقه (١).
١١٥ ـ قال ابن أبى
الحديد : سيّد اهل الإباء ، الذي
الصفحه ٢١٤ :
يزيد فى جميع
الروايات : انه لما حضر الرأس بين يديه جمع أهل الشام وجعل ينكت عليه بالخيزران
ويقول
الصفحه ٢٨٧ : ولم يزل ينازلهم فى
الطّريق ويرفق بهم كما وصّاه يزيد ويرعاهم حتّى دخلوا المدينة (١).
٣ ـ قال ابن طاوس