الصفحه ١٥٧ : الحسين لم يقتل فكفر
وتكذيب وضلال (٢).
٢٨ ـ قال ابن طاوس
: قال الراوى واشتد العطش بالحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٠٠ : ، فلما
قدم بهم عمر بن سعد على ابن زياد وأخبره خبره سيّره إلى الزارة ، قال : ثمّ إن عمر
بن سعد نادى فى
الصفحه ٢١١ : الشعبى ، قال : رأس
الحسين أول رأس حمل فى الإسلام (٢).
١٤ ـ عنه أخبرنا
محمّد بن عمر ، قال : حدّثنا شيبان
الصفحه ٢٢٨ :
ثمّ قام من مجلسه
، ولما أصبح ابن زياد بعث برأس الحسين عليهالسلام فدير به فى سكك الكوفة وقبائلها
الصفحه ٢٨٥ :
الحسين : أنشدك الله
يا يزيد ما ظنّك برسول الله صلىاللهعليهوآله
لو رآنا مقرّنين فى الحبال ، أما
الصفحه ٣٨٦ : ،
وزيارة الأربعين ، والتختّم فى اليمين وتعفير الجبين والجهر ببسم الله الرحمن
الرحيم (٢).
٣ ـ روى المجلسى
الصفحه ٤٢٢ : الله السّلام عليك يا حجّة الله
فى أرضه ، وشاهده على خلقه السّلام عليك يا ابن رسول الله السّلام عليك يا
الصفحه ١٨٥ :
قتل الحسين ـ يعنى
ـ لثمان وخمسين (١).
٩٥ ـ عنه أخبرنا
أبو غالب ابن البناء ، أنبأنا أبو الحسين بن
الصفحه ٢٢٤ :
وسيجمع الله بينك
وبينهم ، فتحاجّون إليه وتختصمون عنده فغضب ابن زياد واستشاط.
فقال عمرو بن حريث
الصفحه ٢٤٣ : الشيخ يبكى ، فقال
له ابن زياد : أبكى الله عينيك! فو الله لو لا أنك شيخ قد خرفت وذهب عقلك لضربت
عنقك
الصفحه ٩٤ : واضح
التركى مولى الحرث المذحجى استغاث بالحسين ، فأتاه أبو عبد الله واعتنقه فقال : من
مثلى وابن رسول
الصفحه ٩٨ : عليهم ، فقد برز إليهم ابن
رسولك وأشبه الناس وجها وسمتا به ، فجعل يرتجز وهو يقول :
أنا علىّ بن
الصفحه ٣١٢ :
أبو غالب ابن
البناء ، أنبأنا أبو الغنائم بن المأمون ، قالا : أنبأنا أبو القاسم بن حبابة ،
أنبأنا
الصفحه ٤٨٩ :
٤٢ ـ عنه حدثني
علىّ بن الحسين بن موسى ، عن على بن ابراهيم بن هاشم ، عن أبيه عن ابن فضّال ، عن
أبى
الصفحه ٣٩٤ : ء.
ثمّ قل : السّلام
عليك يا أبا عبد الله السّلام عليك يا ابن رسول الله عبدك وابن أمتك الموالى لوليك