الصفحه ٣٩٣ : بنى سعد بن ثعلبة فى المسجد الأعظم ، وهو يصلّى ، وسمع الناس يقولون انّ هذا
يبايع للحسين ، فجاء ، فجلس
الصفحه ٣٥٦ : بهذا الامر ، ولو لا دخولك منزلى لا حببت أن تنصرف عنّى ،
غير أنّه قد لزمنى ذمام لذلك. فادخله دار نسائه
الصفحه ٥٠٥ :
كتابك ، وفهمت ما
ذكرت ، فاعرض على الحسين أن يبايع ليزيد بن معاوية ، هو وجميع أصحابه ، فاذا فعل
ذلك
الصفحه ٣٤ : ذكرناه من مباهلة
النبيّ صلىاللهعليهوآله بهما بيعة رسول الله لهما ولم يبايع صبيّا فى ظاهر الحال
غيرهما
الصفحه ٤٩٨ : ، ولات حين مناص وكتب الى عمر بن سعد أما بعد بلغنى
كتابك ، وفهمت ما ذكرت ، فاعرض على الحسين أن يبايع ليزيد
الصفحه ٥٠ : يبلغوا. قال : ولم يبايع صغيرا إلّا منّا. قال : حدّثنى عمّى مصعب بن
عبد الله قال : حجّ الحسين خمسا وعشرين
الصفحه ٣٠٥ : بن معاوية ؛ كان حسين بن علىّ بن أبى طالب ممّن لم يبايع له ،
وكان أهل الكوفة يكتبون إلى حسين بن علىّ
الصفحه ١٥٥ :
اما يزيد فقد أشار
على بمثل رأيك. قال عبد الله : أصاب يزيد. فقال معاوية اخطأتما لو انى ذهبت لعيب
الصفحه ١٧٤ : أكثر ممّن يغبطه بكم والعجب كيف
يستمهر يزيد وهو كفو من لا كفو له وبوجهه يستسقى الغمام فردّ خيرا يا أبا
الصفحه ٣٤٠ :
المعاد اللهمّ الى
رحمتك ورضوانك وفى قتلها يقول عبد الله بن الزبير الأسدي :
وإن كنت لا
الصفحه ١٦٢ : :
أمّا بعد فالحمد
لله ولى النعم ومنزل النقم وأشهد أن لا إله الا الله المتعالى عما يقول الملحدون
علوّا
الصفحه ٣١٠ :
يزيد بن مسعود النهشلى والمنذر بن الجارود العبدى ، فجمع يزيد بن مسعود بنى تميم
وبنى حنظلة وبنى سعد
الصفحه ٣٣٤ :
الى يزيد دعا
بسرحون : مولى معاوية وشاوره فى ذلك وكان يزيد عاتبا على عبيد الله بن زياد ، فقال
سرحون
الصفحه ٢٥٥ : بقتلى أخبرك ، فقلت
نعم ، فلو لا ناولت وبايعت فقال : حدّثنى أبى أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أخبره
الصفحه ١٥١ : : حدّثنى أبى عن أبيه قال لمّا حضرت معاوية الوفاة
دعا ابنه يزيد لعنه الله فأجلسه بين يديه.
فقال له : يا