الصفحه ٢٦٢ : .
فقال مثلى لا
يبايع سرّا بل على رءوس الناس وهو أحبّ إليكم ، وكان الوليد يحبّ العافية فقال
انصرف فى دعة
الصفحه ٢٥٤ : الخمر ، قاتل النفس
المحرّمة معلن بالفسق ، ومثلى لا يبايع بمثله ، ولكن نصبح وتصبحون وننظر وتنظرون ،
أينا
الصفحه ٢٥٠ : يزيد بن معاوية ، فقال الحسين عليهالسلام : إنّى لا أراك تقنع ببيعتى ليزيد سرّا حتّى أبايعه جهرا ،
فقال
الصفحه ٢٤٩ : الحسين الساعة ولم يبايع لا قدرت منه على مثلها
أبدا ، حتّى تكثر القتلى بينكم وبينه احبس الرجل فلا يخرج من
الصفحه ٢٥٢ : ، فقال له مروان والله لئن فارقك الحسين السّاعة
ولم يبايع لا تقدر منه على مثلها ابدا حتّى يكثر القتل بينكم
الصفحه ٢٥٧ : له مروان : والله لئن فارقك الساعة ولم يبايع لا قدرت منه على مثلها أبدا
حتّى تكثر القتلى بينكم وبينه
الصفحه ٣٤٦ : عروة فى الليل ودخل أمانه وكان يبايعه الناس حتّى بايعه خمسة وعشرون ألف رجل
فعزم على الخروج.
فقال هانى
الصفحه ٢٥٣ :
الله ما أبايع
يزيد أبدا.
قال الحسين بن على
عليهماالسلام أنا لا بدّ لى من الدخول على الوليد
الصفحه ٣٨٢ : ، فولّها ايّاه ـ وكان يزيد عليه ساخطا ، وكان همّ بعزله
عن البصرة ـ فكتب إليه برضائه ، وأنّه قد ولّاه الكوفة
الصفحه ٢٩١ : والارجاف ، فو الله الّذي لا إله غيره ، لئن
بلغنى عن رجل منكم خالف أو أرجف لأقتلنّه ووليّه ، ولآخذنّ الأدنى
الصفحه ٣١٧ : الباهلى وعمارة بن عقبة بن وليد ، وعمر بن سعد ، الى يزيد يخبرونه
بأمر مسلم ويشيرون عليه بصرف النعمان بن
الصفحه ٣٨٦ : ،
وخرج عبد الله بن مسلم وكتب الى يزيد بن معاويه : أمّا بعد فان مسلم بن عقيل قد
قدم الكوفة فبايعته الشيعة
الصفحه ٣٦٥ :
الاعظم ، وسمع الناس يقولون : هذا يبايع للحسين بن على ، وكان يصلّى فلما قضى
صلاته جلس إليه.
فقال له : يا
الصفحه ٤٩٦ : وكتب الى عمر بن سعد أمّا بعد ،
فقد بلغنى كتابك وفهمت ما ذكرت فاعرض على الحسين ان يبايع ليزيد ، هو وجميع
الصفحه ٣١٩ :
فبرئ ، ومن لم
يكتب لنا أحدا فليضمن لنا من فى عرافته أن لا يخالفنا منهم ، مخالف ولا يبغى علينا
منهم