الصفحه ٣٦٥ : ، وأمّ اللغات وأشرفها العربية ، لما هي
عليه من إيجاز اللفظ ، وبلوغ المعنى ، وتصريف الأفعال وفاعليها
الصفحه ٤٨٣ : القرآن فاستعذ
بالله من الشيطان الرجيم (٩٨)
قول القائل «فعل» يحتمل ابتداء الفعل
، ويحتمل تماديه في الفعل
الصفحه ١٤٦ : ء [بالقرآن] (٢) إذا أراد أحد أن يمسّ صحفه (٣) ، فإنهم اختلفوا ؛ فمنهم من قال : إنّ لفظه لفظ الخبر
ومعناه
الصفحه ١٨٣ : المدينة على غيرها من الآفاق ـ فقال : إن
المدينة تبوّئت بالإيمان والهجرة ، وإنّ غيرها من القرى افتتحت
الصفحه ٢١٣ :
قرآن منزل ، وجائز
قراءة القرآن بالتفسير في معرض التفسير.
فأما من قال :
المراد بذلك النية ، فهو
الصفحه ٣٥٦ : .
الثاني ـ أنها
القرآن.
الثالث ـ إذا أصبت
خيرا أو عملت خيرا فحدّث به الثقة من إخوانك ، قاله الحسن
الصفحه ١٦ : ، والمدّثّر ، وعبد الله. وهذا حديث لا يصحّ ، وقد جمعنا أسماءه من القرآن والسنة في
كتاب النبي.
المسألة
الصفحه ٢٧١ : أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ
نَفَرٌ مِنَ الْجِنِ) ، وإنما أوحى إليه قول الجن.
قال ابن عباس : قول
الصفحه ١٨٧ : قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ
بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً
الصفحه ٢٨٨ : لَنْ تُحْصُوهُ فَتابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ
عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ
الصفحه ٤٧٤ : شهادته
٤٦ ـ قوله تعالى : ما كان لأهل
المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول اله ... (١٢٠
الصفحه ٢٣٨ : بك الشر
فحسبك ما بين هذين من الشر.
وثبت في الصحيح
أنّ عمر قال في حديث فاطمة بنت قيس : لا ندع كتاب
الصفحه ٢٤٢ : معه الرد.
قال الشافعى : لا
تكون الرجعة بالفعل ، وإنما تكون بالقول ، ولا معتمد له من القرآن والسنة
الصفحه ٢٩١ :
فاتحة الكتاب ، وما تيسّر معك من القرآن. وقد تكلّمنا عليه في مسائل الخلاف بما فيه كفاية. لبابه أنا
لو
الصفحه ٣١٩ : قال مالك : إنها ليست من عزائم السجود. والصحيح أنها منه ،
وهي رواية المدنيين عنه. وقد اعتضد فيها القرآن