الصفحه ٣٦٨ : الأولى ـ قوله
: (وَاسْجُدْ) فيها طريقة القربة ، فهو يتأكد على الوجوب على ما بيناه في
أصول الفقه ، لكنه
الصفحه ١١٦ : وَنِساءٌ
مُؤْمِناتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَؤُهُمْ) ، وذلك لا ينطلق على ما في بطن المرأة وصلب الرجل
الصفحه ٣٧٢ : مطلع الفجر ، قاله مجاهد ،
وقتادة. وذلك كلّه صحيح فيها على ما تقدّم بيانه من العموم في الإثبات إذا كان
الصفحه ٥١ : تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى
أَمْرِ اللهِ) ، ثم بيّن الله تعالى ذلك لعلىّ بن أبى طالب على ما شرحناه
في
الصفحه ٣٩٢ : ـ الرياء
بالقول بإظهار التسخّط على أهل الدنيا ، وإظهار الوعظ والتأسف على ما يفوت من
الخير والطاعة
الصفحه ١٠٠ : كان جائزا ، وإنما ضبط أهل كل بلد قراءتهم بناء على
مصحفهم ، وعلى ما نقلوه عن سلفهم ، والكلّ من عند الله
الصفحه ١٨٣ : حاجَةً مِمَّا أُوتُوا) ، يعنى لا يحسدون المهاجرين على ما خصّوا من مال الفيء
وغيره ـ كذا قال الناس
الصفحه ٣٤٧ : يدلّ على مقتحم به ،
وهو ما فسّره من الأعمال الصالحة ، أوّلها فكّ رقبة. والفكّ هو حل القيد ، والرقّ
قيد
الصفحه ٩٩ : وجهين : إما من العدوّ فيتخذ
الليل سترا مسدلا ، فهو من أستار الله تعالى. وإما من خوف المشقة على الدواب
الصفحه ١٩٩ : ، عن
عائشة ، قالت : ما كان رسول الله صلّى الله عليه وسلم يمتحن إلا بهذه الآية التي
قال الله : (إِذا جا
الصفحه ١٨٨ : أنها مخصوصة
في الطاعات ، وأنها محمولة على ما كان من اختلاف المنافقين في الإذاية للدّين
ومعاداة الرسول
الصفحه ١٣٥ :
سورة ق
[فيها آية واحدة]
وهي قوله سبحانه
وتعالى (١) : (فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ وَسَبِّحْ
الصفحه ٦٤ : الجوارح على ما يخالف حال الصبر ، ومن الذي يستطيعه! فما
روى أن أحد انتهى إلى منزلة أيوب عليه السلام. حتى
الصفحه ٢٢٧ :
أحدهما ـ يكون
بالوسوسة.
والثاني ـ بأن
يحمل على ما يريد من ذلك الزوج والولد والصاحب. قال الله
الصفحه ٢٣٦ : ، وعنده علىّ وزيد ، فقالا : نرى أن ترثه ، لأنها ليست
من القواعد ، ولا من الصغار ، فمات حبان ، فورثته