الصفحه ٢٨٣ : لا تنام الليل ، فإذا أضعفت
تعلقت به ، فقال النبىّ صلّى الله عليه وسلم : اكلفوا (٢) من العمل ما تطيقون
الصفحه ٣٩٣ : كان كلّ ما ذكره العلماء في تفسيره عونا وأعظمه
الزكاة إلى المحلاب ، وعلى قدر الماعون والحاجة إليه يكون
الصفحه ٣٨٥ :
أين
أبو الهيثم؟ قالت : ذهب يستعذب لنا من الماء. قال : فطلع أبو الهيثم بالقربة على
رقبته ، فلما رأى
الصفحه ٣٠٣ : ، فإذا حذقه كله أو
حذق منه ما قدّر له خرج إلى المقرئ فلقّنه كتاب الله ، فحفظ منه كل يوم ربع حزب ،
أو نصفه
الصفحه ١٥٦ : رقبتي هذه. فأمره بالإطعام. قال : إنما هي وجبة.
قال : صم شهرين متتابعين. قال : ما من عمل يعمله الناس أشد
الصفحه ١٤١ : عليه وسلم
قال : من تعارّ (١) من الليل فقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له
الملك وله الحمد ، وهو
الصفحه ٦٢ : الثانية ـ
لا خلاف أنّ المشي فيما قرب من الطاعات أفضل من الركوب ، فأمّا كلّ ما يبعد فيكون
المرء بكلاله أقلّ
الصفحه ٤٨٢ :
الحفدة فيها ثمانية أقوال
تحقيق القول في ذلك
من أفضل ما يخدم فيه المرء نفسه
العبادات
١١٥٢
١١٥٢
الصفحه ٣٥٩ :
الرائحة ، سهل الجنى على قدر المضغة ، وقد أحسن القائل فيه :
انظر إلى التين
في الغصون ضحى
الصفحه ٢٤٦ : الرابعة ـ
قوله تعالى : (وَاللَّائِي لَمْ
يَحِضْنَ) دليل على أنّ للمرء أن ينكح ولده الصغار ، لأنّ الله
الصفحه ٤٠١ : ، زاد الحميدي وغيره : فلما
سمعت امرأته ما نزل في زوجها وفيها من القرآن ، أتت رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٢٤٣ : النبي صلّى الله عليه وسلم لعمر : مره
فليراجعها ، كما جاء في السنة
لفظ ثالث (٢) في النكاح ، وهو في شأن
الصفحه ٣١٠ : عليه ويل وعقاب ، وإنما يدعون إلى السجود كشفا لحال الناس في الدنيا ، فمن
كان يسجد لله تمكّن من السجود
الصفحه ٢٨٥ : من قرأه بفتح
الواو وإسكان الطاء فإنه (١) أشار إلى ثقله على النفس لسكونها إلى الراحة في الليل
وغلبة
الصفحه ١٦٨ : (١) بالنبي صلّى الله عليه وسلم ، فأمرهم الله أن يرتفعوا.
الثاني ـ أنه
الأمر بالارتفاع إلى القتال ؛ قاله