الصفحه ١١٠ :
بَنانٍ) حسبما تقدم بيانه في الأنفال ، فإذا تمكّن المسلم من عنق
الكافر أجهز عليه ، وإذا تمكن من ضرب
الصفحه ٣٧٥ : الله عليه وسلم
العشر الأواسط من رمضان ، يلتمس ليلة القدر قبل أن تبان (١) له ، فلما انقضين أمر بالبنا
الصفحه ١٢٨ : ما لا ينبغي على عادة
اللغة في تخصيصه ببعض متعلقاته،
__________________
(١) من ش.
(٢) في
الصفحه ٣٥٤ : النبي صلّى الله عليه وسلم : هل
أنت إلّا إصبع دميت ، وفي سبيل الله ما لقيت. قال : فمكث ليلة أو ليلتين [أو
الصفحه ٢٠٢ : شرح الحديث الصحيح الكافي ، منه أنّ النبىّ صلّى الله عليه وسلم أمهلها حتى
تسير إلى صاحبتها لعلمه بأن
الصفحه ١٨٧ : إلى يوم الدّين ، ولا وجه لتخصيصها ببعض
مقتضياتها.
وفي الصحيح (٣) أن النبي صلّى الله عليه وسلم خرج
الصفحه ٣٧٠ : السعادة والشقاوة ، والموت والحياة ، فقد فرغ من ذلك ، ونسخ لملك الموت
من يموت ليلة القدر إلى مثلها ، فتجد
الصفحه ٣٦١ : المخلوقات أجمع (١) فيه. هذا على الجملة وكيف على التفصيل ، بتناسب (٢) المحاسن ، فهو أحسن من الشمس والقمر
الصفحه ١٥٢ : العمل ، وإن كان يزحف على استه.
وافترق من [كان] (٤) قبلنا على اثنتين وسبعين فرقة ، نجا منها ثلاث ، وهلك
الصفحه ٥٥٤ :
١٥٨٩
من توضأ تبردا
لو رأى الماء وهو في أثناء الصلاة
متيمما
الوقف
لو حبس رجل على ولد
إذا
الصفحه ١٩٣ :
وهذا نص في
الاقتداء بإبراهيم عليه السلام في فعله ، وهذا يصحّح أنّ شرع من قبلنا شرع لنا
فيما أخبر
الصفحه ٤٧٠ : الأنبياء على الخلق
امتناع مالك من إطلاق النقص في
الإيمان لوجوه
٢١ ـ قوله تعالى : يأ أيها الذين آمنوا
الصفحه ١١٤ :
الدّاعى لهم إلى قتال فارس والروم ، وخرج علىّ تحت لوائه ، [وأخذ سهمه من غنيمته ،
واستولد حنيفة الحنفية ولده
الصفحه ٣٧٣ : مخصصة بجزء منه ما تقلّب في جميعه يطلبها فيه.
وأما من قال :
إنها ليلة سبع عشرة فإنّ عبد الله بن الزبير
الصفحه ٣٥٧ : ، وعلّمه ما لم يكن يعلم ، وكان فضل الله عليه عظيما ، وشرحه حين خلق له
القبول لكلّ ما ألقى إليه والعمل به