الصفحه ٢٤٩ : المنفق والحالة من
المنفق عليه ، فتقدّر بالاجتهاد على مجرى العادة.
وقد فرض عمر
للمنفوس مائة درهم في
الصفحه ٨٧ :
ولو قال : ولدي
لتعدّى وتعدّد في كلّ من ولد. وإن قال : على بنىّ دخل فيه الذكور. والإناث. قال
مالك
الصفحه ١١٩ : الماء والطين.
وفي الحديث الصحيح
عن رسول الله صلّى الله عليه وسلم : يأمر
الله الملائكة أن يخرجوا من
الصفحه ٢٧٣ : عليه وسلم إلى الخندق ، فكان ذلك الفتى يستأذن رسول الله صلّى الله عليه
وسلم بأنصاف النهار ، فيرجع إلى
الصفحه ٤٥٨ : لفسق (١٢١)
سبب نزولها
أكل ما سمى عليه اسم الله
ظاهر الإثم وباطنه
اللفظ الوارد على سبب هل يقصر
الصفحه ٢٠١ :
وقول من قال : إنه
أكل الحرام أقرب (٥) ، وكأنه عكس الأول ، لأنّ الحرام يتناوله بيده فيحمله إلى
الصفحه ٢٣٨ : بك الشر
فحسبك ما بين هذين من الشر.
وثبت في الصحيح
أنّ عمر قال في حديث فاطمة بنت قيس : لا ندع كتاب
الصفحه ٣٠٢ :
ونحن وإن قلنا :
إنه يصحّ تملّكه ، ولكن جميع ما في يده لسيده بإجماع على القولين.
المسألة السادسة
الصفحه ٣٤٦ : (٢) ، ويأخذ دوحتها في الهواء ، إلا أن تسترسل أغصانها على أرض
رجل فإنه يقطع منها ما أضرّ به.
الآية الثالثة
الصفحه ٤١٨ :
٦٣
يم بلحق إلى خمر
٥٦
قال مالك أحسن ما سمعت في هذه الآية
٦٤
إذا
الصفحه ١٣ : الطيب.
وقيل الفاعل في
يرفعه مضمر يعود على العمل ، المعنى : إلى الله يصعد الكلم الطيب ، والعمل الصالح
الصفحه ٤٤٢ : ويكتمون ما آتاهم
الله من فضله (٣٧)
سبب نزولها
٣٠ ـ قوله تعالى : والذين ينفقون
أموالهم رثاء الناس ولا
الصفحه ٩٥ : الله عليه وسلم جاء
وذكر الحديث قال فيه : فقمت إلى حصير لنا قد اسودّ من طول ما لبس. وهذا نص
الصفحه ١٥٣ : ـ
قد بينّا أنّ قوله تعالى : (ما كَتَبْناها
عَلَيْهِمْ) من وصف الرهبانية ، وأنّ قوله تعالى : (ابْتِغا
الصفحه ٥٢٣ : سبب نزولها
الخطاب للنبي
اللام تأتي بمعنى في
ما هذه العدة
الطلاق على ضربين سنة وبدعة
طلاق