الصفحه ٢٧ : إسماعيل لأبيه
إبراهيم : (افْعَلْ ما تُؤْمَرُ) ، فعبّر عن نفسه بالانقياد إلى معنى خبر أبيه ، وهو الأمر
الصفحه ٩٤ :
وأما من قال : إنه
يحرم إلا في المرض فلأجل إباحة النبي صلّى الله عليه وسلم لهما استعماله عند
الحكّة
الصفحه ٣٧٩ : بكر يأكل ، فأمسك
فقال : يا رسول الله ، وإنّا لنرى ما عملنا من خير وشر؟ قالت : أرأيت ما تكره (٥) فهو
الصفحه ٣١٣ : من الإيمان ، كما قال : إنى
لأعطى الرجل وغيره أحبّ إلىّ منه مخافة أن يكبّه الله في النار على وجهه
الصفحه ٤٥ :
سورة الأحزاب نكتة
تدلّ على أنّ داود قد صارت له المرأة زوجة ، وذلك قوله (١) : (ما كانَ عَلَى
الصفحه ٤٦٠ : قوم اعبدوا الله ما لكم من اله غيره (٥٩)
نوح أول رسول بعثه الله
سبب تسمية نوح
الطوفان
٩ ـ قوله
الصفحه ٢٥٠ :
إِلَّا
ما آتاها)
، فإذا كان للعبد
ما يكفيه ، ويفضل عنه فضل أخذه ولده ، ومن يجب عليه الإنفاق
الصفحه ٣٥٣ : صلّى الله عليه وسلم :
مثل البخيل والمتصدق كمثل رجلين (٢) عليهما جبّتان من حديد ... الحديث إلى آخره
الصفحه ٢٢٨ : في قول
المفسرين.
وعندي ما هو أعظم
منها ، وهو ما ثبت في الصحيح ، عن النبي صلّى الله عليه وسلم ، أنه
الصفحه ١٧٢ : بنى إسرائيل انتظارا
لمحمد صلّى الله عليه وسلم ، فكان من أمرهم ما قصّ الله في كتابه.
المسألة الثانية
الصفحه ٧٦ : والأنصار ما سبق بيانه. وقال عمر : نرضى لدنيانا من رضيه
رسول الله صلّى الله عليه وسلم لديننا ، وتشاوروا في
الصفحه ١٦ : الأنصار بعيدة من المسجد ، فأرادوا أن ينتقلوا إلى المسجد ،
فنزلت : (وَنَكْتُبُ ما
قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ
الصفحه ٤٢ : الوالدين والقذف والغصب كانت صغائر ، وإن أضفتها إلى ما يليها
في القسم الثاني الذي بعده من جهة النظر كانت
الصفحه ٢١٣ : أول السعى ومقصوده الأكبر فلا خلاف فيه.
وأما من قال : إنه
السّعى على الأقدام فهو أفضل ، ولكنه ليس
الصفحه ٢٦ : بعيد من العلم ، وباب التحقيق فيها ومسلكه ما بيناه
واخترناه ، فأوضحنا لبابه الذي لم نسبق إليه إن شا