الصفحه ١٩٤ :
الله عليه وسلم لما صالح أهل الحديبية كان فيه أنّ من جاء (٣) من المشركين إلى المسلمين ردّ إليهم ، ومن
الصفحه ٥٣ : من الدينار والدرهم ، والذي نفسي بيده لو لا المال
الذي أحمل عليه في سبيل الله ما حميت عليهم من بلادهم
الصفحه ٤٣١ : الأنواع ترجع إلى سبعة أقسام
الربا على قسمين
المال الحلال إذا خالطه حرام حتى لم
يتميز ثم اخرج منه مقدار
الصفحه ٢٥٩ :
العاشرة ـ أن يضيف
التحريم إلى جزء من أجزائها.
فأما الأولى ،
والثانية ، والتاسعة فلا شيء عليه
الصفحه ١٩٠ : حجزتها ، أو قال : من عقاصها.
فأرسل
[رسول الله] (٥) إلى حاطب فقال : لا تعجل ، فو الله ما كفرت وما ازددت
الصفحه ٢٦٨ : ـ لما
قال لنوح عليه السلام : (أَنَّهُ لَنْ
يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ) حين استنفد ما
الصفحه ٦٦ :
يكذب
على النبي متعمّدا ليضلّ الناس ، فينبغي أن يحذر من الأحاديث الباطلة المضلة ، وينبغي ألّا
يقصد
الصفحه ١١١ :
في قومها والفحل
فحل معرق
ما كان ضرّك لو
مننت وربما
من الفتى وهو
المغيظ
الصفحه ٣٥٦ : .
المسألة الثانية ـ
أما من قال إنها النبوة فقد روى عبد الله بن شداد بن الهاد ، قال : جاء جبريل إلى النبي
الصفحه ٧ : نباتة على بعض أشياخى ، فلما وصلت إلى اللفظ وذكرت له كلام ابن العربي قال
لي : اكتب ما أملى عليك. فأملى
الصفحه ٢٠٤ : والتوابع
منها لضرورة حفظها حين فسد الناس وخفّت أمانتهم ، ومرج (١) أمرهم ، ونسخة ما يكتب :
بسم الله الرحمن
الصفحه ٧٩ : ، فقلت
له : ما حملك على أن اختبأت منى؟ قال : أنا والله أحدثك ، ثم لا أكذبك ، خشيت
والله أن أحدّثك فأكذبك
الصفحه ٥ : (٦) : (يَعْمَلُونَ لَهُ ما
يَشاءُ مِنْ مَحارِيبَ وَتَماثِيلَ وَجِفانٍ كَالْجَوابِ وَقُدُورٍ راسِياتٍ
اعْمَلُوا آلَ
الصفحه ٢٤٥ :
الذي رجعت فيه إن بمعنى إذا ، فمنهم من قال : إن ذلك راجع إلى ما روى أنّ أبىّ بن
كعب قال للنبي صلّى الله
الصفحه ١٨٤ : عَلى
أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ).
في الصحيح ، عن
أبى هريرة وغيره ـ أن رجلا من الأنصار