الصفحه ٢٩ : النبي صلّى الله عليه وسلم
: لا تفضّلونى على يونس
بن متى. ونسبه إلى أبيه ،
أخبرنى غير واحد من أصحابنا عن
الصفحه ٢٨١ : عليه السلام : من
فاته حزبه من الليل فصلّاه ما بين صلاة الصبح إلى صلاة الظهر فكأنه لم يفته وهو
معمور
الصفحه ٦٥ : ، وترك ما نهى عنه فلا مقدار لأجره ،
وأشار بالصوم إلى أنه من ذلك الباب ، وإن لم يكن جميعه ، والله أعلم
الصفحه ٣٢٥ : خُلِقَ ، خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ).
فيها مسألتان :
المسألة الأولى ـ بيّن
تعالى محلّ الماء الذي ينتزع
الصفحه ٣٢٣ : : ما فعل أصحابك؟ فقال : كفانيهم الله. فدفعه إلى نفر من
أصحابه ، فقال : اذهبوا به فاحملوه في قرقور
الصفحه ٢٧٢ : (٢) اسم الله عليه يقع في أيديكم أوفر (٣) ما كان لحما ، وكل بعرة أو روثة علف لدوابكم ، فقال رسول
الله صلّى
الصفحه ٢٧٠ : رسول الله صلّى الله عليه وسلم في طائفة من أصحابه عامدين إلى سوق
عكاظ ، وقد حيل بين الشياطين وبين خبر
الصفحه ٨٥ : : ركبت مع أبى جعفر إلى
أرض له نحو حائط (٤) يقال لها مدركة ، فركب على جمل صعب ، فقلت له : أبا جعفر ، أما
الصفحه ١٨١ : على فائدة معادة. وهذا القول ينظم لك شتات الرأى ، ويحكم
المعنى من كل وجه ، وإذ انتهى الكلام إلى هذا
الصفحه ٣٦٤ : : اكتب ، فكتب ما [كان وما] (٢) يكون إلى يوم الساعة ، فهو عنده في الذكر فوق عرشه.
القلم الثاني ـ ما
جعل
الصفحه ٨٠ : مارية
القبطية.
وكذلك قسم الله
الخلق من لدن آدم إلى زماننا إلى أن تقوم الساعة على هذا التقدير المحدود
الصفحه ٦١ :
الكفّارات؟ قلت : المشي على الأقدام إلى الجماعات ، وإسباغ الوضوء في السّبرات ،
والتعقيب في المساجد ، وانتظار
الصفحه ٤ : ، وله قال النبي صلى الله
عليه وسلم لأبى موسى الأشعرى : لقد
أوتيت مزمارا من مزامير آل داود ، وهي
الصفحه ١٩٦ :
المسألة السابعة ـ
لما أمر الله سبحانه بردّ ما أنفقوا إلى الأزواج وكان المخاطب بهذا الإمام ينفذّ
الصفحه ٣٥٢ : وسلم من
طريق صحيحة ، يعضّد ما قامت عليه أدلة العقول ، ويعتضد (١) بالشرع المنقول ، منه ما روى عن علىّ