الصفحه ١٧٠ : ـ أسلم
في رواية زيد ابنه عنه.
المسألة الثانية ـ
قال : وكان النبىّ صلّى الله عليه وسلم لا يمنع أحدا
الصفحه ١٦٩ : .
وقد قال مالك :
إنّ الآية في مجلس النبي صلّى الله عليه وسلم ومجالسنا هذه ، وإن الآية عامة في كل
مجلس
الصفحه ٥٠٤ :
للمولى ثمانية معان
نسخ ما كانوا عليه في الجاهلية من
التبنى والتوارث
٣ ـ قوله تعالى : النبي أولى
الصفحه ٢٩١ : النبىّ صلّى الله عليه وسلم عليه ، ولا أخبر بمثل هذا
الخبر عنه ، بل كان يذمّه غاية الذّم.
وفي الصحيح عن
الصفحه ٥٠٦ : «ترجى»
قسم النبي بين أزواجه
الابتغاء
العزلة
١٧ ـ قوله تعالى : لا يحل لك النساء
من بعد ولا أن
الصفحه ٤٨ : .
واختلف العلماء هل
هي من عزائم السجود أم لا؟ حسبما بيناه من قبل.
وروى أبو سعيد
الخدري أنّ النبي صلّى
الصفحه ٥٠٥ : أقوال
في تنقيح الأقوال وتصحيح الحال
لأي معنى قال له النبي : أمسك عليك
زوجك
١٢ ـ قوله تعالى : فلما
الصفحه ١٢٢ :
التعرّض لأقوال
النبي صلّى الله عليه وسلم ، وإيجاب اتّباعه ، والاقتداء به ، ولذلك (١)
قال النبىّ
الصفحه ١٦٤ : بمدّ النبي
صلّى الله عليه وسلم.
وقال مالك ـ في
رواية ابن القاسم وابن عبد الحكم : مدّ بمدّ هشام ، وهو
الصفحه ٥٠ : ) ، فسأل وزارة مشاركة في أصل النبوة.
وعن النبي صلّى
الله عليه وسلم في الحديث الحسن : وزيراى
من أهل السما
الصفحه ١٢٣ :
، ولا يعرض عنه ، كما كان يلزمه ذلك في مجلسه عند تلفّظه به ، وقد نبّه الله تعالى
على دوام الحرمة المذكورة
الصفحه ١٦٥ :
الناس عليه ، فإذا
ابتلّ عاد نحو ثلاثة أرطال ، فغيّر السنة ، وأذهب محل البركة. قال النبي صلّى الله
الصفحه ١٦٦ : اليهود ، كانوا يأتون النبىّ صلّى الله عليه وسلم فيقولون
: السام عليك ، يريدون بذلك : السلام ظاهرا ، وهم
الصفحه ٤٩٩ : النبي إلى الصفا ودعوته قريشا
٦ ـ قوله تعالى : والشعراء يتبعم
الغاوون (٢٢٤ ـ ٢٢٧)
الشعر
قول للنبي
الصفحه ١٩١ : حاطب كان سليما بالتوحيد ،
بدليل أنّ النبىّ صلّى الله عليه وسلم قال لهم : أمّا
صاحبكم فقد صدق.
وهذا