والذي عندي أنه عموم في كل قريب بيّنته السنّة بقوله : ألحقوا الفرائض بأهلها ، فما بقي فهو لأولى عصبة ذكر ، حسبما ثبت في كتاب الله ، وقال رسول الله.
وكتاب الله الذي ثبت فيه هو اللوح المحفوظ الذي كتب الله فيه كل شيء ، فتجرى الأحكام على ما سطّر فيه من نسخ وثبوت وإمضاء وردّ.