الصفحه ٢٦٩ : صاحب غنم وكان منزله في (سطرا) وكان قابيل صاحب زرع وكان منزله في (قينية)
وكان آدم في (بيت ابيات) وكانت
الصفحه ٣٤٣ :
وقال صاحب
المفردات هي شجرة مشوكة ولها ثمر صغار شبيه بالتفاح في شكله لذيذ في كل واحدة منها
ثلاث
الصفحه ١٢٢ : مضعفا. ومن أدمن شم النرجس في الشتاء أمن البرسام
في الصيف. وهو معتدل في الحرارة واليبس
وفي (اسنى
الصفحه ١٩٤ : اللزجة التي لا تلذع معها فهي كذلك
نافعة من الخشونة الكائنة في قصبة الرئة. واذا شربت بشراب نفعت صاحب
الصفحه ٢٢٢ :
وتعالى أعلم
وفيه يقول تاج
الدين الكندى وأجاد :
انظر الى البطيخ
في تشقيقه
الصفحه ٣٤١ : ] وزعم قوم
انه اذا شد في صوف مصبوغ بحمرة وشد على صاحب النزف من أى عضو كان قطع الدم
[ابن ماسويه]
وينفع
الصفحه ١٦٢ : حمرتها
وحسن سوادها
خد الحبيب زها
بخال أسود
وانشدني فيه ذو
الوزارتين صاحب
الصفحه ٢٧٧ : هليون كثير ، وكان عامل الناحية يتخذ منه
شرابا في كل سنة يبعث به الى صاحب اربل فعمله سنة وبعث به فوقعت
الصفحه ١٠٨ : ء ابصرها
مبصر
فغطت باكمامها
رأسها
وأنشدني فيه ذو
الوزارتين صاحب الصناعتين أحمد
الصفحه ٣٣٣ :
ومن التشابيه
البديعة قول ابن حمديس :
انظر الى الاترج
وهو مصبغ
ان كنت في
الصفحه ٣٧٦ : (قبر هود). أما الذي في الباب الصغير فهو قبر أبى ليلى
معاوية الثاني ابن يزيد
وذكر صاحب (مثير الغرام
الصفحه ٣ :
ان المدينة التي
اختصها البدري بكتابه هذا هي اقدم مدينة ثبت عمرانها على وجه الدهر ، ونقل ياقوت
في
الصفحه ١٩ : صاحب عيون
التواريخ ان الذي بناها غلام
__________________
(١) في الاصل «مولود»
الصفحه ٤٠ :
بالفصوص المزمكة
بالذهب المسماة بالفسيفساء. وان الرخام كان في جدرانه سبع وزرات. ومن فوقه صفات
الصفحه ١٩٧ : فيها ولم يؤمن على صاحبه مع الادمان عليه أن يورثه
قولنجا يعسر انحلاله. فأما على سبيل الحاجة للدواء فان